الصفحه ٣٢ :
والمعاني ، عن الرضا ـ عليهالسلام ـ في الآية ، قال : «يقول : هل ينظرون إلّا أن يأتيهم بالملائكة في ظلل من
الصفحه ٣١٦ : سفيان : أين تريد؟ قال : المدينة لأمتار لأهلي طعاما.
قال : هل لك أن تمرّ بحمراء الأسد وتلقى أصحاب محمّد
الصفحه ٢٠٢ : المأمون : هل فضّل الله العترة على سائر الناس؟ فقال
أبو الحسن ـ عليهالسلام ـ : إنّ الله أبان فضل العترة
الصفحه ٢٢٥ :
ما
أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ) ، (١) وقال : (وَما كانَ لِنَفْسٍ
أَنْ تُؤْمِنَ
الصفحه ٣٧ :
الماضية ؛ وقد قال
سبحانه : (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ
تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ
الصفحه ٥٣ : : «سأل المهدي أبا الحسن ـ عليهالسلام ـ عن الخمر ، هل هي محرّمة في كتاب الله عزوجل ؛ فإنّ الناس إنّما
الصفحه ٢٧٩ : رسول الله
قد تقدّم إلينا أن لا نبرح ، فلم يقبلوا منه ، وأقبل ينسلّ رجل فرجل حتّى أخلوا
مراكزهم. وبقي
الصفحه ٣٠١ :
[يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلى
أَعْقابِكُمْ
الصفحه ٢٨٥ : ) ، (٥) وقال : (فَإِذا بَرَزُوا مِنْ
عِنْدِكَ) ، (٦) وقال : (هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ
عِلْمٍ) ، (٧) إلى غير ذلك
الصفحه ٧٧ : : إنّ
التعبير بالمولود له دون الوالد ؛ للإشارة إلى أنّ الولد ولد الأب للنسب دون الامّ
، وأنشد قول
الصفحه ٦٤ : الناس ، فالمقدام على الحلف المكثار له يسقط عن أعين الناس ،
ويمكن أن يتعلّق ب : (أَيْمانِكُمْ) من دون
الصفحه ١٣٣ : : (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا إِنَّمَا
الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبا) ولم يقل : إنّما الربا مثل البيع ، مع أنّ
الصفحه ٣٦ :
للرجعة وإن كانت مختلفة الآحاد إلّا أنّها على كثرتها تتّحد في إثبات أنّ سير
النظام الدنيويّ متوجّه إلى يوم
الصفحه ٢٤٠ : الكتابين جميعا بقرون كثيرة.
وثانيا : إنّ إبراهيم ـ عليهالسلام ـ كان حنيفا مسلما لله ، وما كان متّخذ شريك
الصفحه ٩٩ : إليه ، فصرّح بالاسم
فيه دون غيره.
على أنّ في اسمه
خاصّة اخرى وآية بيّنة : وهو أنّه ابن مريم لا أب له