الصفحه ١٩٥ : فقط لم يمكنه التصديق بخروج أحدهما من الآخر ، كالنبات الحيّ والحيوان
الحيّ من الأرض الميتة وبالعكس
الصفحه ٢٣٣ :
وقوله : (نَبْتَهِلْ)
من البهلة ـ بالفتح
والضمّ ـ : اللعنة.
وقوله : (فَنَجْعَلْ)
بيان
الصفحه ٣٢٥ : ) رَبَّنا إِنَّكَ
مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ
(١٩٢) رَبَّنا
الصفحه ٣١ :
يوصف به من وصف أو
فعل في كلامه تعالى ، دون ما اعتوره عدّة من المفسّرين من أصناف المجاز من غير
الصفحه ٤٤ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ.
وهناك عدّة لم
يذكروا بالإسم ، قال سبحانه : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الْمَلَإِ مِنْ بَنِي
الصفحه ١١١ : الكيفوفيّة في الأشياء.
ثمّ العرش في
الوصل مفرد (٥) عن الكرسي ، لأنّهما بابان من أكبر أبواب الغيوب ، وهما
الصفحه ١١٨ :
لكنّها جميعا جهات
تاريخيّة خارجة عن الخصوصيّات اللائحة من القرآن ، غير ممكنة التأييد بشيء منها
الصفحه ١٦٦ :
مِنْ عِنْدِ رَبِّنا) في مقام تسليم ما لم يحيطوا بعلمه عند ما لم يحيطوا إلّا
بعد الكشف عن نقاب التأويل
الصفحه ١٧٤ :
كما يشير إليه
قوله تعالى : (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا ما كُنْتَ تَدْرِي
الصفحه ١٧٥ :
، إنتهى ، يؤيّد ما ذكرناه ، فإنّ ظاهره استفادة ذلك المعنى من قوله في صدر الآية
: (هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ
الصفحه ١٨٦ : مَشْهُوداً) (١)
وفي الفقيه
والخصال عن الصادق ـ عليهالسلام ـ : من قال في وتره إذا أوتر : أستغفر الله وأتوب
الصفحه ٢٢١ : العزم منه ، وقد ذكره الله في كتبه كما قال : (النَّبِيَّ
الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً
الصفحه ٢٣٠ : تتبع شمعون صادقة على الله في الجنّة ، ثمّ رفع الله عيسى
إليه من زاوية البيت وهم ينظرون إليه.
ثمّ قال
الصفحه ٢٣٢ :
[فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا
الصفحه ٢٧٢ : يُنْصَرُونَ
(١١١) ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ ما ثُقِفُوا إِلاَّ بِحَبْلٍ مِنَ
اللهِ وَحَبْلٍ مِنَ