الصفحه ٧١ : مِنَ الْكِتابِ
وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ بِكُلِّ
شَيْ
الصفحه ٧٧ :
وقوله : (بالمعروف)
وقوله : (لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ
إِلَّا وُسْعَها)
للإشارة إلى ملاك
الحكم ، وهو
الصفحه ٩٣ : )
في الكافي عن
الباقر ـ عليهالسلام ـ قال : «رضراض الألواح فيه العلم والحكمة». (٤)
أقول : يريد
الصفحه ٩٦ :
[فَهَزَمُوهُمْ
بِإِذْنِ اللهِ وَقَتَلَ داوُدُ جالُوتَ وَآتاهُ اللهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ١٦٥ : الإعتقاد ، فالتأويل تأويل الحكم لا تأويل الخبر.
فظهر أنّ تأويل
الآية غير رجوعها إلى آية اخرى ، وغير
الصفحه ١٦٦ :
وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ) ، (٤) فترى كلّ مورد يبيّن فيه حكم فيه ذكر من الله وأوليائه من
المؤمنين يشرّف
الصفحه ١٧٢ : الرسول من معرفته ، [فأتمّ به] (٢) واستضيء بنور هدايته ، فإنّما هي نعمة وحكمة اوتيتها ، فخذ
ما اوتيت وكن
الصفحه ١٧٤ : في الحكم ، كما هو اللائح عن كثير
من الأخبار ، كما في الكافي عن الصادق ـ عليهالسلام ـ : نحن الراسخون
الصفحه ١٧٥ :
النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ بالتصريح باسمه ؛ لكون الخطاب معه وحكمه مفهوم من صدر
الآية من
الصفحه ١٧٦ : العلم على المعنى الشامل كان
الأنسب للواو الإستئناف من دون تشريك في الحكم.
ويؤيّد ما ذكرناه
ما في
الصفحه ٢٠١ :
وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) ، (٢) وهذا القرع والتعيير ، لأهل الكتاب الذين هم في عهد النبيّ
الصفحه ٢١٢ : وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ (٤٨)
وَرَسُولاً إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ
الصفحه ٢٢٠ : ، وبكونه من المقرّبين ومن
الصالحين ، وبعلم الكتاب والحكمة ، وبالرسالة وتصديق التوراة والاختصاص ببعض
الأحكام
الصفحه ٢٢٦ : الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ
عَلَّمْتُكَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ وَإِذْ
تَخْلُقُ
الصفحه ٢٢٧ : النسخ ببيان أمد الحكم وليس
تغييرا لشريعة موسى.
وفي تفسير
العيّاشي عن الصادق ـ عليهالسلام ـ قال : كان