الصفحه ١٣٤ : الدنيا حتّى يتخبّطه
الشيطان». (٢)
أقول : القول فيها كسابقتها ، وقد مرّ في أوّل السورة بعض الكلام
في هذه
الصفحه ١٦٥ : ) ، (١) وقوله سبحانه : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ
الصفحه ١٧٤ : ،
فالراسخون في العلم يعلمونه ، الحديث. (٣)
فظاهر أوّله وإن
كان عطف (وَالرَّاسِخُونَ) على المستثنى والإشتراك
الصفحه ١٨٧ : وإن احتمل كونه حالا عن أولى العلم باعتبار كلّ
واحد ، لكنه بعيد لا يحمل على مثله الفاظ القرآن. [تفسير
الصفحه ١٩٠ : بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ) ، ثمّ قال : يا أبا عبيدة! قتلت بنو إسرائيل ثلاثة وأربعين
نبيّا أوّل النهار في ساعة
الصفحه ٢٢١ : فيه بعض ما يصلح
للزيادة في زمانه ، وكان مبشّرا برسول يكمل الله به دينه ويختم أمره ، لكونه أقرب
اولي
الصفحه ٢٢٣ : لِلْعالَمِينَ) ، (٢) ولذلك سمّيت معجزة ، وهي من الكلمات الإسلاميّة ، مثل
تسمية الصفر الأوّل ب : المحرّم ، وتسمية
الصفحه ٢٢٨ : : ١٠.
(٢). التوحيد : ٤٢١ ،
الحديث : ١ ، فى الانجيل إسمه «لوقا» بدون الألف في أوّله ، وهو مؤلّف إحدى
الصفحه ٢٣٨ : حَنِيفاً مُسْلِماً
وَما كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (٦٧) إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ
لَلَّذِينَ
الصفحه ٢٤١ : كتابه : (إِنَّ أَوْلَى
النَّاسِ ...). (٢)
أقول : والأخبار في مضمون الروايتين الأخيرتين كثيرة
الصفحه ٢٤٢ : ]. (١)
أقول : قولهم : (آمِنُوا) كلام ملقى في مورد السخرية والتهاون والإهانة ، و (وَجْهَ النَّهارِ) ، أوّله
الصفحه ٢٤٥ : الميثاق المأخوذ من النبيّين.
وعلى
الأوّل : حيث كان (لَتُؤْمِنُنَ) ، خبرا أو جزاء في الحقيقة لقوله
الصفحه ٢٥٠ : ،
فالأوّل يجامع الغفلة دون الثاني ، هذا.
ثمّ إنّ الدين ـ كما
عرفت سابقا ـ عدّة معارف وأخلاق وأفعال يلائم
الصفحه ٢٥١ :
الْمُشْرِكِينَ (٩٥) إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ
مُبارَكاً وَهُدىً لِلْعالَمِينَ (٩٦
الصفحه ٢٥٣ : : (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ
لَلَّذِي بِبَكَّةَ)
في العلل عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ : «موضع