الصفحه ٧٨ : وكل منهما يباين الآخر والذي يختلج بالبال في هذه
العجالة أن يقال لا موجب للضمان أما حديث على اليد فقد
الصفحه ١٦٥ : حرجي فلاحظ.
ويختلج بالبال أن
يقال أنه يمكن اثبات عدم وجوب الاحتياط بتقريب آخر وهو أنه لو استلزم
الصفحه ٢٠٥ : ء فهل يكون الضامن
السبب أو المباشر أو كليهما أو لا هذا ولا ذلك.
الذي يختلج بالبال
في هذه العجالة ان
الصفحه ٢٠٣ : الضمان
بالنسبة الى المقام.
الوجه السابع : جملة من النصوص الواردة في بعض أبواب موجبات الضمان منها ما
الصفحه ٥٥ : الإثبات بل من يدعي
الخلاف عليه إقامة البيّنة أم لا؟
الذي يختلج بالبال
في هذه العجالة أن يقال لا بد من
الصفحه ٨٥ : رواه علي بن مهزيار قال : كتب اليه سليمان بن
رشيد يخبره انه بال في ظلمة الليل وانه اصاب كفه برد نقطة من
الصفحه ١٠٧ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان مؤمنا قال فأين فرائض الله الى أن قال ثم قال فما بال
من جحد
الصفحه ١٢٠ :
النجاسة.
الذي يختلج بالبال
أن يقال يشكل اثباتها بالاستصحاب إذ كما ان مقتضى الاستصحاب عدم اعتبار النجاسة
الصفحه ١٣٦ : عبد الله عليهالسلام قال : قلت له ما بال اقوام يروون عن فلان وفلان عن رسول
الله
الصفحه ١٣٧ : الاطلاق بمقدار قضاء الضرورة فلا اشكال ولاحظ ما
رواه منصور بن حازم قال : قلت لأبي عبد الله ما بالي اسألك عن
الصفحه ١٦٠ : الوصول الى المقصود وليس للاستدلال على المدعى سبيل.
ولكن بعد المراجعة
الأخيرة اختلج بالبال أن يقال يمكن
الصفحه ١٦٩ : في الملك الشخصي يضر بالغير والامساك عن
التصرف يكون حرجا الذي يختلج بالبال ان يقال مقتضى اطلاق دليل
الصفحه ١٧٥ : (٣) فان الحديث يدل بوضوح على اعتبار كون السوق للمسلمين مضافا
الى أنه ربما يختلج بالبال انصراف السوق الوارد
الصفحه ١٧٦ : ثقة كذلك فما هي النتيجة.
الذي يختلج بالبال
في هذه العجالة ان نقول تقدم البينة عليه وكذلك الخبر
الصفحه ١٩٢ : أنه من المثبت الذي لا نقول به.
والذي يختلج
بالبال في هذه العجالة ان يقال ان المستفاد من النص ان كثرة