الصفحه ١٨٦ : المراد من الصدر كثرة أطراف الشك أي لا يدري
صلى ركعة أو ركعتين أو ثلاثة أو أربعة والمراد بالذيل كثرة
الصفحه ١٩٣ :
مفهوم الشرط ينتفي الحكم عن غيره قلت ليس الامر كذلك فإن المستفاد من الحديث بحسب
الفهم العرفي ان من يكون
الصفحه ١٩٤ :
وثانيا ان
المستفاد من النص ان الكثرة من الشيطان ومن الظاهر ان هذه العلة تختص بذلك المورد
الخاص
الصفحه ٢٠٥ :
النوبة الى الاقرب منه من المثل أو القيمة فلاحظ.
الجهة الخامسة : أنه لو اجتمع السبب
والمباشر في اتلاف شي
الصفحه ١٧ : هو الثاني
فإن الظاهر من الجملة المذكورة أن المعين غير المعان.
مضافا الى أن
القول بالتعميم يستلزم
الصفحه ٣٩ :
البيّنة (١).
وتقريب الاستدلال
على المدعى بالحديث : أن المستفاد منه أنّ البيّنة حجّة في جميع
الصفحه ٧٧ : العين هذا من ناحية ومن ناحية أخرى ان الشارع الأقدس لا يكون له قانون
خاص في قبال القوانين العقلائية فاذا
الصفحه ٨٨ :
على خلاف هذا
الظهور كما هو كثير أيضا فانه يفترق حكم المرأة عن الرجل في أحكام الصلاة وفي كثير
من
الصفحه ١٦٨ : معنى للمنة في رفع الالزام عنه فلازم الامتنان وجود الملاك وهو
يكفي في صحة الوضوء.
ويمكن التقريب بوجه
الصفحه ٣ :
على محمّد وآله : وبعد فإن الله تبارك وتعالى وفّقني في شهر رمضان سنة الألف
والأربعمائة والتاسع عشر من
الصفحه ١١ :
الاختصاص ولا ينفذ
على القول به.
ربما يقال : إن
دليل القاعدة إذا كان هو الإجماع لا بد من القول
الصفحه ٦٨ : أنّ المستفاد من الحديث ان من أخذ مال الغير يكون
ضامنا لما أخذه الى زمان أدائه الى مالكه.
ويرد على
الصفحه ١١٥ : والتزموا باختيارية افعال المكلّفين وقالوا الحادث بعد
حدوثه لا يحتاج الى المؤثر فلا يرتبط الفعل الصادر من
الصفحه ١٢٥ : به علي بن يقطين فقال اضمن لي الكاهلي وعياله أضمن
لك الجنة فانه لم يوثق صريحا ومجرد هذه العناية من
الصفحه ١٥١ : عهد الله حيث قال عهدي ولم يعلم ما المراد من العهد.
وثالثا : أنه اذا
كان التقريب المذكور تاما يلزم