الصفحه ١٨٨ :
إن قلت ان الأصحاب
فهموا من لفظ السهو في النصوص معناه المجازي أي الشك.
قلت : يرد على هذه
المقالة
الصفحه ٢٠١ : علة
للتغريم فلا يستفاد من الحديث ان مجرد الافساد والاتلاف يوجب الضمان والغرامة.
ومنها ما رواه
سدير
الصفحه ١٩ : الواحد في أكثر من معنى فارد فواضح وظاهر وأمّا إرادة الجامع بين الأمرين
فالظاهر إمكانه في مقام الثبوت
الصفحه ٣٤ :
مضافا إلى أنه
نفرض أنّه كان صدوقا بل عادلا بل وليّا من أولياء الله لكن لا دليل على أن صدور
الحديث
الصفحه ٤٢ :
ويرد عليه أولا :
أنّه كيف يمكن الجزم بتحقق السيرة المدّعاة.
وثانيا : أن
المدعى أخص من مورد
الصفحه ٧٥ : قال ما أراك يا سمرة الّا مضارّا اذهب يا فلان فاقطعها واضرب بها
وجهه (١) ومنها ما رواه زرارة عن أبي
الصفحه ٧٦ :
كان الجدار لم
يسقط ولكنه هدمه أو أراد هدمه اضرارا بجاره لغير حاجة منه الى هدمه قال : لا يترك
وذلك
الصفحه ٨٤ :
كما ترى من غرائب الاستدلالات والبراهين إذ لو كان الأمر كذلك ونجزم بعدم الفرق
بين الأحكام فلا نحتاج الى
الصفحه ١٠٤ : تلوث المسجد فيكون المراد من النجاسة في
الاية الخباثة فان المشرك حيث انه خبيث ورجس وقائل بالشريك له
الصفحه ١٠٥ : كان المراد من
الغالي من يعتقد ان الله تعالى فوض الامور الى أمير المؤمنين عليهالسلام وهو بنفسه انعزل
الصفحه ١٧٥ :
فلا تسألوا عنه (١) اشتراط الجواز بصلاة المسلم في الجلد المأخوذ من السوق
والحديث لا يعتد به فان
الصفحه ١٥ : فلا يكون الزام من قبل العقل بتركه ما دام لم يتعلق به نهي من قبل الناهي.
مضافا إلى أن كون
شيء مبغوضا
الصفحه ٣٢ : الاستصحاب ولو على القول بكونها من الأصول إذ لو كان الاستصحاب
مقدما عليها فما فائدة جعلها واعتبارها فإن
الصفحه ٣٣ :
ويرد عليه : أنه
لا فرق من هذه الجهة بين القولين إذ لا دليل على ترتب اللوازم العقلية على الأمارة
الصفحه ٤٤ :
ومنها ما عن تفسير
الإمام الحسن العسكري عليهالسلام في تفسيره عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم