الصفحه ١٨٥ :
القاعدة التاسعة عشرة
قاعدة لا شك لكثير الشك
من القواعد التي
وقعت محل كلام الأصحاب قاعدة أنه
الصفحه ١٨٩ :
سواه وهذا ليس عزيزا فان مفاد لا تعاد كذلك أي يستفاد من حديث لا تعاد أن النقصان
والزيادة لا يوجبان
الصفحه ١٩٦ : كثير من المقامات يستفاد عموم الحكم من
ذكر العلة لاحظ قوله عليهالسلام في تزويج العبد بلا أذن مولاه قال
الصفحه ١٩٨ :
كان في البحار
مذكورا كيف مع أنّ الواقع في كلام كثير من الأصحاب أنه لا حكم للسهو مع الكثرة
الصفحه ٢١١ :
الحسن بن علي
العسكري عليهالسلام في رجل باع قطاع أرضين فيحضره الخروج الى مكة والقرية على
مراحل من
الصفحه ٧ : من أن يكون ذلك الإقرار له أو عليه أو لا هذا ولا ذاك.
مثلا لو كان وكيلا
لتزويج امرأة لنفسه وأخبر
الصفحه ٩ :
يقولون إنما يقبل قوله إذا كان ثقة إلى غيرها من الموارد.
وأما الحل فلعدم
دليل على هذه الدعوى وإذا وصلت
الصفحه ١٨ :
القاعدة الثالثة
قاعدتا الفراغ والتجاوز
يقع الكلام في
المقام من جهات :
الجهة الأولى : في
الصفحه ٥١ :
من صار ملكه من قبله إليك ، ثم قال أبو عبد الله عليهالسلام : لو لم يجز هذا لم يقم للمسلمين سوق
الصفحه ٥٦ : وغيره ، السيرة العقلائية الممضاة من قبل الشارع ولا سيرة في هذه الصورة
ولا أقل من الشك فيها ومع الشك يكون
الصفحه ٥٧ : من النصوص ، منها ما رواه أبو بصير ، قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن الفأرة تقع في السمن أو في
الصفحه ٦٠ : أصحاب الكساء في يوم عرفة
فإن من جملة دعائه عليهالسلام : (عميت عين لا تراك).
وإن أبيت عمّا
قلنا ، نقول
الصفحه ٦٧ : يضمن بفاسده والثانية أن ما لا يضمن بصحيحه لا يضمن بفاسده ، ولا بد
من التكلم في كل واحد منهما بنحو
الصفحه ٧٨ :
يحفظ على التحقيق
المذكور ويستفاد منه في جملة من الموارد والله وليّ التوفيق هذا تمام الكلام في
الصفحه ١١٦ :
وسعيدا وكذلك
يعودون يوم القيامة مهتد وضال يقول (إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا
الشَّياطِينَ أَوْلِياءَ مِنْ