الصفحه ١٣٧ : عليهالسلام قال : أرأيتك لو حدثتك بحديث العام
__________________
(١) الكافى : ج ١ ص
٦٥ الحديث ٣.
الصفحه ١٩١ : يستفاد من الحديث ان المسبب من عمل الشيطان غير قابل
للاعتناء بشأنه بل الحديث بنفسه كاف للقول بعمومية
الصفحه ١٩٨ : بدليل كثير السهو وان
شئت فقل انه من تحصيل الحاصل فإن دليل كثير الشك بنفسه كاف وواف لإثبات المطلوب
ولا
الصفحه ١٣٦ : ... (الى أن قال) فما
ورد عليكم من خبرين مختلفين فاعرضوهما على كتاب الله فما كان في كتاب الله موجودا
حلالا
الصفحه ١٢٢ : أهل الكتاب كما يظهر من بعض
الروايات (٢) فهم مشركون بلا اشكال إذ هم قائلون بتعدد الاله ويقولون
بان
الصفحه ٩٩ : انّ الله عزوجل لم يكمل دينه فقد ردّ كتاب الله عزوجل ومن ردّ كتاب الله فهو كافر (١) ومنها ما رواه ابن
الصفحه ١٢٦ : منه للصلاة قال لا الا أن
يضطر إليه (٥) بتقريب انّ المستفاد من الخبر أنّ الكتابي نجس فيوجب نجاسة
ما في
الصفحه ١٢٩ : الكتاب والسنّة وخالف العامة فيؤخذ به ويترك ما خالف حكمه حكم الكتاب
والسنة ووافق العامة قلت : جعلت فداك
الصفحه ٤٥ : عليكم وأنا حجة الله
وأما محمد بن عثمان العمري رضي الله عنه وعن أبيه من قبل فإنه ثقتي وكتابه كتابي
الصفحه ١١٦ : نذكر
ما افاده المعتزلي شارح نهج البلاغة ابن أبي الحديد قال في أول كتابه الحمد لله
الذي قدم المفضول على
الصفحه ١٢٧ : الكتابي إذ المنع عن الصلاة في
ثيابهم يمكن أن يكون بلحاظ النجاسة العرضية مضافا الى أنه تدل جملة من الروايات
الصفحه ١٨٣ : يذهب وهمك
الى شيء فتشهد وسلّم ثم صلّ ركعتين وأربع سجدات تقرأ فيهما بامّ الكتاب ثم تشهد
وتسلّم فان كنت
الصفحه ٢٠٧ : فيما لو جمع البائع بين شيئين كالكتاب
والفرش ويكون قصده بيع كل واحد منهما على حياله واستقلاله بحيث لا
الصفحه ٢١٢ :
محتویات الکتاب
مقدمة
الكتاب
الصفحه ٢١٤ : بوحدة الوجود......................................................... ١١٩
في نجاسة الكتابي