٦٨ ـ سورة يس وآثارها في النشأة الاولى
١ ـ البحار : (عن الدر المنثور) وعن الحسن ، عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في سورة (يس) قال : وتدفع عن صاحبها كل سوء ، وتقضي له كل حاجة ـ الى أن قال ـ : ومن كتبها ثم شربها ادخلت جوفه ألف دواء ، وألف نور ، وألف يقين ، والف بركة ، والف رحمة ونزعت عنه كل غل وداء.
٢ ـ وفيه ص ٤٢ : عن عطاء بن رباح قال : بلغني ان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : من قرأ «يس» في صدر النهار قضيت حوائجه.
٣ ـ وفيه : وفي رواية عامية قال : ما من ميت يقرأ عنده سورة (يس) الا هون الله عليه.
٤ ـ وفيه : عن ابي قلابة قال : من قرأ (يس) غفر له ، ومن قرأها وهو جائع شبع ، ومن قرأها وهو ضال هدى ، ومن قرأها وله ضالة وجدها ، ومن قرأها عند طعام خاف قلته بورك فيه ، ومن قرأها عند ميت هون عليه ، ومن قرأها عند امرأة عسر عليها الوضع سهل عليها.
٥ ـ وفيه : عن ابن عباس «رض» قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من قرأ (يس) و (الصافات) يوم الجمعة ثم سأل الله أعطاه سؤاله.
٦ ـ وفيه : عن مكارم الاخلاق : وروى ان (يس) تقرأ للدنيا والآخرة ، وللحفظ من كل آفة وبلية في النفس والأهل والمال ، وانه من كان مغلوبا على عقله قرأ عليه يس او كتبه وسقاه ، وان كتبه بماء الزعفران على اناء من زجاج فهو خير ، فانه يبرأ.
٧ ـ نفحات الرحمن : في رواية عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يا علي اقرأ (يس) فان في (يس) عشر بركات ، ما قرأها جائع الا شبع ، ولا