الصفحه ٢٠٥ :
سيده ومولاه. ينعم
براحة الاستقامة. والمعرفة واليقين وتتوحد لديه الاسباب ـ وهي طاعة مولاه لا غير
الصفحه ٢٠٦ : يحطم معنويات سيد الاوصياء
(ع) حيث قرنه بمن لا يساوي نعاله من اسافل الناس ورعاعهم. وارجع الأمر الى عبد
الصفحه ٢١٤ : تهديد للمنحرفين عن المنهج القويم ـ اياك اعني واسمعي
يا جارة ـ فليس المراد به صفوة الخلق وسيد النبيين
الصفحه ٢٢٩ :
تحقق حقيقته في هذا الوجود وخروجه منه بغير اختيار منه لتواضع من كبريائه وأدى
الشكر والتمجيد لخالقه وسيده
الصفحه ٢٣٤ : سيد المرسلين ص وآله. تتمنى ان تأتي الاعمال الفائقة. ولكن الله تعالى
يريد أن يلوذ عباده المختارون
الصفحه ٢٣٩ :
بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ) يا لعظمة الصبر والحنان. انه سيد الانبيا
الصفحه ٢٦٥ : نسبه وهو من أشراف قريش ما كان هذا كله يعدل في
نظرهم أن يكون سيد قبيلة ذا سلطان
وكبر عليهم أن
يقال أن
الصفحه ٢٨٧ : الكلمة في
الارض وابلاغها الى الاجيال من بعده. عن طريق ذريته وعقبه الذين منهم سيد المرسلين
وخاتم النبيين
الصفحه ٣١٤ : لرسالة الدوام والاستمرار
الى يوم الفناء بقيادة خاتم الانبياء. وسيد المرسلين محمد ص وآله.
(ثُمَّ
الصفحه ٣٢٨ : ولم تكن لهم آخرة. (فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذابَ الْهُونِ) كل عبد يستكبر على سيده فهو مستكبر على الحق
الصفحه ٣٥١ : السعداء الذين قائدهم سيد الاوصياء علي (ع) وهم يسمعون
بآذانهم انهم هم باشخاصهم وأعيانهم. يقول الله عنهم
الصفحه ٣٨٦ : ذلك الافق الوضيء الذي عاش فيه سيد الكائنات محمد ص وآله. ونرف بأجنحة
النور المنطلقة الى ذلك الملأ
الصفحه ٤٥٠ : سيد الكائنات محمد الحبيب وأهل
بيته المعصومين صلوات الله عليهم أجمعين.
وقد كان بعض
المنافقين ينددون
الصفحه ٤٧٧ : عظيم للتائبين. فقد ضم الله
المؤمنين مع أشرف خلقه وسيد رسله محمد النبي ص وآله. ثم يجعل لهم نورا (يَسْعى
الصفحه ٥٠٠ : المتقين وسيد الوصيين (ع)
(من أصبح وأمسى وهمه الآخرة كفاه الله هم الدنيا والآخرة)
وهكذا انا كنت في دار