الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوسلم : «ألا إن كل ربا من ربا الجاهلية موضوع ، وأول ربا أضعه
ربا العباس بن عبد المطلب» (٣).
الآية
الصفحه ٦٩ : ، لا يفتنوكم عن دينكم. فأبى أولئك النفر إلا مباطنتهم وملازمتهم
، فأنزل الله تعالى هذه الآية (٣).
وقال
الصفحه ٧٨ :
: ١١١ ـ قوله تعالى : (لَنْ يَضُرُّوكُمْ
إِلَّا أَذىً).
__________________
(١) النيسابوري ، ١٠٠
ـ ١٠١
الصفحه ٧٩ : سعنة وأسد بن عبيد
ومن أسلم من اليهود ، قالت أحبار اليهود : ما آمن لمحمد إلا شرارنا ، ولو كانوا من
الصفحه ٨٣ : علينا الخوف ، وأرسل علينا النوم ،
فما منا أحد إلا ذقنه في صدره ، فو الله إني لأسمع كالحلم قول معتّب بن
الصفحه ٨٧ : ، ويضاعف لك
الثواب. فقال فنحاص : يا أبا بكر ، تزعم أن ربنا يستقرضنا أموالنا ، وما يستقرض
إلا الفقير من
الصفحه ٨٩ : ادّعى دعوى كاذبة ليتكثّر بها لم تزده من الله إلا
قلّة».
وعن زيد بن أسلم ،
عن عطاء بن يسار ، عن أبي
الصفحه ٩٨ :
أزواجهن من
المشركين ، فأنزل الله في ذلك : (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّساءِ إِلَّا ما مَلَكَتْ
الصفحه ١٠١ : ، فجعل يطعن بيده في خاصرتي ، فلا يمنعني من التحرك إلا مكان رسول
الله صلىاللهعليهوسلم على فخذي ، فنام
الصفحه ١٠٣ : إلا بغضه وحسده (٣).
الآية
: ٥٨ ـ قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ
يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ
الصفحه ١٠٤ : ، وقال : «خذوها يا بني أبي طلحة بأمانة
الله ، لا ينزعها منكم إلا ظالم» (٣).
الآية
: ٥٩ ـ قوله تعالى
الصفحه ١٠٦ : ، وقال المنافق : بل نأتي كعب بن الأشرف ، وهو
الذي سماه الله تعالى (الطاغوت) فأبى اليهودي إلا أن يخاصمه
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوسلم مناديا فنادى : ألا إن كاهن أسلم قد أسلم.
__________________
(١) النيسابوري ١٣٧.
الصفحه ١٠٨ : استوفى للزبير حقه في صريح الحكم
(١).
قال عروة : قال
الزبير : والله ما أحسب هذه الآية أنزلت إلا في ذلك
الصفحه ١١٩ :
قال ابن عباس :
قالت اليهود والنصارى : لن يدخل الجنة إلا من كان منّا ، وقالت قريش : ليس نبعث