الصفحه ٣٣٧ : صلىاللهعليهوسلم : «من آدم إلينا ثلة ، ومني إلى يوم القيامة ثلة ، ولا
يستتمها إلا سودان من رعاة الإبل ممن قال لا
الصفحه ٣٤٣ :
بصري. قال : «فأطعم
ستين مسكينا» ، قال : لا أجد إلا أن تعينني منك بعون وصلة.
قال : فأعانه رسول
الصفحه ٣٦٣ :
نستكثر من قول :
لا حول ولا قوة إلا بالله. فقالت : نعم ما أمرنا به ، فجعلا يقولان ، فغفل العدو
عن
الصفحه ٣٦٤ : مارية في بيت حفصة ، فوجدته حفصة معها ، فقالت :
لم تدخلها بيتي؟ ما صنعت بي هذا من بين نسائك إلا من هواني
الصفحه ٣٦٥ : ؟» ، قالت : ريحا أجد منك ،
وما أراه إلا مغافير. وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يعجبه أن يأخذ من الريح
الصفحه ٣٦٧ : أصحابه ولا من أهل بيته إلا قال : «لبيك».
ولذلك أنزل الله عزوجل : (وَإِنَّكَ لَعَلى
خُلُقٍ عَظِيمٍ
الصفحه ٣٧٣ : أَيُّهَا
الْمُزَّمِّلُ) (١) قال : نزلت
وهو في قطيفة (١).
الآية
: ٢ ـ قوله تعالى : (قُمِ اللَّيْلَ
إِلَّا
الصفحه ٣٧٥ : قريش للوليد : فما هو؟ فما هو إلا ساحر ، وما يقوله سحر. فذلك
قوله : (إِنَّهُ فَكَّرَ
وَقَدَّرَ) (١٨) إلى
الصفحه ٣٨٢ :
الآية
: ٢٩ ـ قوله تعالى : (وَما تَشاؤُنَ إِلَّا
أَنْ يَشاءَ اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ) (٢٩).
عن سعيد بن
الصفحه ٣٨٦ : بكر رطلا من
ذهب فابتاعه به ، فقال المشركون : ما فعل أبو بكر ذلك إلا ليد كانت لبلال عنده ،
فأنزل الله
الصفحه ٣٩٨ : :
الذي لم يلد ولم يولد ، لأنه ليس شيء يولد إلا سيموت ، وليس شيء يموت إلا سيورث ،
وإن الله تعالى لا يموت
الصفحه ٦ : : «والّذي لا إله غيره ما نزلت آية من كتاب الله إلّا
وأنا أعلم فيمن نزلت ، وأين نزلت ، ولو أعلم مكان أحد
الصفحه ١٢ : يدل على معناها
المراد إلا الأمور الخارجة ، وعمدتها مقتضيات الأصول ، وليس كل حال ينقل ولا كل
قرينة
الصفحه ١٣ : والمشاهد ، فقال عمر : ألا تردّون عليه
قوله؟ فقال ابن عباس : إن هؤلاء الآيات أنزلن عذرا للماضين وحجة على
الصفحه ١٥ : جمّة كثيرة .. [منها علم أسباب النزول] ، فلا يحلّ
القول في أسباب نزول الكتاب إلّا بالرواية والسماع ممّن