الصفحه ٣١٧ : الله صلىاللهعليهوسلم يرون أنه لا يضرّ مع «لا إله إلا الله» ذنب ، كما لا ينفع
مع الشرك عمل ، فنزلت
الصفحه ٣٢٢ : ، فقال أبو بكر : ما أردت إلا خلافي ، وقال عمر : ما أردت
خلافك ، فتماريا حتى ارتفعت أصواتهما ، فنزل في ذلك
الصفحه ٣٢٥ : ، ولا أتاني ، ولا أقبلت إلا حين احتبس عليّ رسولك ، خشية أن يكون
سخط من الله ورسوله. فنزلت في الحجرات
الصفحه ٣٢٦ : : «ما رأيت يا ثابت؟» فقال : رأيت
أبيض وأحمر وأسود. قال : «فإنك لا تفضلهم إلا في الدين والتقوى». فأنزل
الصفحه ٣٢٧ : متكلمهم : يا رسول الله
، إنا شهدنا أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأنك عبده ورسوله ، وجئناك يا
رسول
الصفحه ٣٣٠ : يبق منا
أحد إلا أيقن بالهلكة إذ أمر النبي صلىاللهعليهوسلم أن يتولى عنا ، فنزلت : (وَذَكِّرْ فَإِنَّ
الصفحه ٣٣٨ : صلىاللهعليهوسلم : «ألم تروا إلى ما قال ربكم؟ قال : ما أنعمت على عبادي من
نعمة إلا أصبح فريق بها كافرين ، يقول
الصفحه ٣٤١ : الْكِتابِ أَلَّا يَقْدِرُونَ عَلى شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ اللهِ وَأَنَّ
الْفَضْلَ بِيَدِ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ
الصفحه ٣٤٥ : ءٍ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْكاذِبُونَ) (١٨).
قال السدي ومقاتل
: نزلت في عبد الله بن نبتل المنافق ، كان
الصفحه ٣٤٦ : وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ عَلى شَيْءٍ
أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْكاذِبُونَ) (١٨) (٢).
الآية
: ٢٢ ـ قوله تعالى : (لا
الصفحه ٣٤٩ : الإبل إلا الحلقة ، وهي السلاح ،
وكانوا يخربون بيوتهم فيأخذون ما وافقهم من خشبها ، فأنزل الله تعالى
الصفحه ٣٥٠ : للمرأة : هل من شيء؟ قالت : لا ، إلا قوت الصبية. قال :
فنوميهم ، فإذا ناموا فأتيني ، فإذا وضعت فاطفئي
الصفحه ٣٥١ : : والله ما كذبنا ولا كذبنا. وسلّ سيفه وقال : أخرجي الكتاب وإلا والله
لأجزرنك ولأضربن عنقك. فلما رأت الجد
الصفحه ٣٥٢ :
فارقتهم ، ولكن لم
يكن أحد من المهاجرين إلا وله بمكة من يمنع عشيرته ، وكنت غريبا فيهم ، وكان أهلي
الصفحه ٣٥٨ : ءك ، قال : ما لك ويلك ، قال : لا
والله لا تدخلها أبدا إلا بإذن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ولتعلم اليوم