الصفحه ٢٧٤ : الله بن أبيّ. قال وما قال؟ قال : زعم أنه إن رجع المدينة ليخرجن
الأعزّ منها الأذلّ. قال أسيد : فأنت يا
الصفحه ٢٧٧ : من غزوة بني المصطلق ؛
وذلك أنهم تأمروا على إخراجهم من المدينة بعد رجوعهم إليها ، وكان زيد بن أرقم قد
الصفحه ٢٧٨ : ينفضّوا من المدينة ، واتّفقوا على أنّهم
إذا رجعوا إليها يخرجونهم منها ؛ ثمّ نهى المؤمنين أن تلهيهم أموالهم
الصفحه ٢٨١ : ) [الآية ٧].
وأيضا :
٢ ـ (لَئِنْ رَجَعْنا إِلَى الْمَدِينَةِ
لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَ
الصفحه ١٦٥ : السؤال
والحديث ، مع رسول الله (ص) وتحثّ على الجد والتوقير في هذا الأمر.
ويبدأ الربع
الثاني في السورة
الصفحه ٧٠ :
شاهدوه فيما سبق ، أو سمعوا وصفه فيما مرّ ، من الطوفان الذي أصاب قوم نوح ، الى
الريح الصرصر مع عاد ، الى
الصفحه ١٢ : الذين أرسلوا بهلاكهم مع إبراهيم ،
ثم ذكر بعد ذلك خبر موسى وفرعون ، وخبر عاد وما أهلكوا به من الريح
الصفحه ٤٢ : وإنعامه عليك ، بالصدق والنبوة ، بكاهن ولا مجنون كما يقول الكفار. وقيل
الباء هنا بمعنى «مع» ، كما في قوله
الصفحه ٦١ : الهدى ، والغيّ ضدّ الرّشد ، وهما مختلفان مع
تقاربهما. وقيل معناه : ما ضلّ في قوله ولا غوى في فعله ، ولو
الصفحه ٦٩ :
وتنفجر عيون الأرض ، ويلتقي ماء السماء بماء الأرض ، ثم يغرق الكافرون ، وينجي
الله نوحا ومن آمن معه ، ويطرح
الصفحه ١١٩ :
المبحث الثالث
أسرار ترتيب سورة «الواقعة» (١)
أقول : هذه السورة
متاخية مع سورة الرحمن ، في أن
الصفحه ١٢٨ :
تصدّقون ، مع أنهم مصدّقون أنه خلقهم ، بدليل قوله تعالى : (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ
الصفحه ١٣٨ : هذا المال الذي انتهى اليه أهل الكتاب بطول الأمد عليهم ، مع
إطماعهم في عون الله الذي يحيي القلوب كما
الصفحه ٢١٤ : فتستعدّ
للحرب ، والرسول الأمين لا يريد أن يقيم حربا بمكّة ، بل يريد انقياد أهلها مع عدم
المساس بهم ، فدعا
الصفحه ٢١٧ : يستعدون لقتال المسلمين ،
ويرى كشف خطط المسلمين لهم خيانة للعقيدة وللأمة الاسلامية.
«وهذا التوجيه
يتفق مع