الصفحه ١٣٩ : ، ولكنّ هذا في كلام العرب على أنّه هو المهتدي. وقد يقول الرجل
لعبده : «أحدنا ضارب صاحبه» فلا يكون فيه
الصفحه ١٣٨ : وتناوشه.
أقول : وقد أميت
هذا الفعل وجميع صوره في العربية المعاصرة ، ولكننا نجده حيا معروفا بمعناه في
الصفحه ٢٧٣ :
المبحث السابع
لكل سؤال جواب في سورة «الزّمر» (١)
إن قيل : لم قال
تعالى : (إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ٢٣ :
المبحث الثامن
المعاني المجازية في سورة «الروم» (١)
قال تعالى : (وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ
الصفحه ٩٢ : ، لأمره بإبطال تبنّيه لزيد بن حارثة ،
ليتّبعه المؤمنون في إبطال تبنّيهم ؛ وكان التبني عادة مستحكمة في
الصفحه ١١٤ : خالاتِكَ) [الآية ٥٠]
والمعهود في كلام العرب مقابلة الجمع بالجمع؟
قلنا : لأنّ العمّ
اسم على وزن
الصفحه ١٧٣ :
أبيّ بن خلف ، حين
جاء بعظم قد رمّ وبلي وصار ترابا ، ثمّ ضغط عليه بيديه ، ونفخ فيه فطار في الفضا
الصفحه ١٩ : تتفاوت في
السهولة والصعوبة بالنسبة إلى قدرتنا؟
قلنا : معناه «وهو
هيّن عليه» ، وقد جاء في كلام العرب
الصفحه ١٦٢ : خليف ، مثل شريف وشرفاء ، ولكنّها شاعت في
جمع خليفة ، لوجود الخليفة مستعملا في العربية أكثر من الخليف
الصفحه ١٧٨ :
فأقسم بهذين
الحرفين على أن محمّدا (ص) من المرسلين ، ثم ذكر الحاجة الى رسالته ، وهي إنذار
العرب
الصفحه ٢٥٠ : .
فجعل سبحانه الراحة لها على طريق المجاز والاتساع. ومثله كثير في الكلام.
وقوله سبحانه : (إِنَّ هذا
الصفحه ١١١ : تبلغ الحناجر من الخوف ، فهو مثل في اضطراب القلوب
ووجيبها. وردّه ابن الأنباري فقال : العرب لا تضمّن كاد
الصفحه ٤ :
أرض الأردن
وفلسطين وهي أقرب البلاد إلى جزيرة العرب. ثمّ وعد الله جلّ جلاله أن ينتصر الروم
على
الصفحه ١٦١ : : والبوار
كثير استعماله في التجارة ، فيقال تجارة بائرة أو بضاعة بائرة ، هذا في العربية
المعاصرة ، ومثله ورد
الصفحه ١٦٣ :
المبحث السادس
المعاني اللغوية في سورة «فاطر» (١)
في قوله تعالى : (أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنى