الصفحه ٢٥١ : حتى صار إماما. توفي سنة ٣٢١ ه ـ.
(٦). هو الحسن بن
أحمد بن عبد الغفار الفارسي ، كان إماما في النحو
الصفحه ٢٧٢ : «افعالّ» في ذي اللون الواحد ، وإنّما يكون في نحو الأشهب ، ولا
يكون في نحو الأحمر ، وهما لغتان.
وقال
الصفحه ١٩٠ : )) (٢).
__________________
(١). هو عبد الله بن
أبي إسحاق الحضرمي ، أحد أوائل النّحاة ، وترجم له في أخبار النحويين البصريين ١٩
الصفحه ٢٧٧ :
المبحث الثامن
المعاني المجازية في سورة «الزّمر» (١)
قوله تعالى : (يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى
الصفحه ٦٥ : عقبة.
(٣). نصّ رواية مجاهد
، كما في «الدر المنثور» ٥ : ١٧٩ : «هي الّتي لا تنبت ، هي أبين ونحوها من
الصفحه ٢٧٩ : واحد وقال غيره : واحدها قلد على غير قياس.
وقال أبو عمرو بن
العلاء (١) : وجهه في العربية أن يكون
الصفحه ٢٤٠ :
السريانية هذه
تعني «ايش» أي : الشيء في العربية. وقد ركبت مع «لا» فصارت «لا ايت» ، ثم خفّفت
فصار
الصفحه ١٠٣ : يقول لها : أنت عليّ كظهر أمّي. وكانت العرب تطلّق
نساءها في الجاهليّة بهذا اللفظ ، فلمّا جاء الإسلام
الصفحه ٢١٣ : جماعة
من العرب في عصرنا ، أطلقت «الغول» على ما يسمّى في العلم الحديث المادة «الرّوحية»
في المخدّرات
الصفحه ١٠٤ : ، وهو الصّلق أيضا.
أقول : والسّلق بالألسنة
الحداد ممّا نعرفه في العربية الدّارجة بهذا المعنى ، ولكنّ
الصفحه ٨٧ : ،
وأن يبطل عادة العرب في تحريم أزواج الأدعياء ؛ وذكرت الآيات أنّ محمّدا لم يكن
أبا أحد من رجال العرب
الصفحه ٢٠٢ : الّتي كانت جاهليّة العرب تستسيغها ، وهي
تزعم أنّ هناك قرابة بين الله سبحانه والجنّ ؛ وتستطرد في تلك
الصفحه ١٨٥ :
المبحث الخامس
لغة التنزيل في سورة «يس» (١)
١ ـ وقال تعالى : (إِنَّا جَعَلْنا فِي أَعْناقِهِمْ
الصفحه ٢٤٥ : (٦٤)) وهو قول الكسائي. وقال الفرّاء : وهذا لا يستقيم في
العربية لتأخّره جدا عن القسم.
فإن قيل : ما
الصفحه ٨٦ : الزواج آثار التبنّي
بسابقة عمليّة يختار لها رسول الله (ص) بشخصه ، لشدّة عمق هذه العادة في البيئة
العربيّة