الصفحه ٥٠١ : الآية لا
تثبت ذلك ولا تنفيه وإنه ثبت عند أطباء العصر أن الصرع من الأمراض العصبية التي
تعالج كأمثالها
الصفحه ٥٠٥ : والمعتزلة وقال إن الآية لا
تثبت ذلك ولا تنفيه. وأنه ثبت عند أطباء العصر أن الصرع من الأمراض العصبية التي
الصفحه ٣٨٠ : ـ ونرجح أنها نزلت في السنة الهجرية الأولى استلهاما من الآيات التالية لها
ـ تبرز حكمة هذا العلاج حيث كان
الصفحه ٣٢ :
ولقد حمل الشيعة
القول المروي عن علي بن أبي طالب (رضي الله عنه) بأنه أول من يجثو بين يدي الرحمن
الصفحه ٣١٩ : . وقد نبّه السيد رشيد رضا
على أن حقنة التغذية مفسدة للصوم خلافا لذلك وهذا سديد. ولم يذكر حقنة العلاج في
الصفحه ٣٧٩ :
هذه الحالة إثم التقصير في فرض من فروض الإسلام الرئيسية.
وأسلوب الآية
ينطوي على علاج نفساني قوي
الصفحه ٤٣٣ : بحثا عن الراحة
والخلاص من شقاء أكيد. حيث ينطوي في ذلك حاجة المجتمع الإنساني إلى ذلك العلاج
الذي جاء في
الصفحه ١٩ : الآية من ضعاف الإيمان والعصبية من
مسلمي هذا العهد أيضا.
ويتبادر لنا أن
الآية جاءت كتعقيب آخر على تلك
الصفحه ٣٧٦ : فيجعل فرقتين ما يصرفه ذلك عن
دينه. ويمشط بأمشاط الحديد ما دون عظمه من لحم وعصب ما يصرفه ذلك عن دينه
الصفحه ٤٦٦ : الحال التي تحاكموا
فيها عند التخاصم والتشاجر ، والرابع أنه أراد بذلك النهي عن التفضيل بسائق
العصبية
الصفحه ٤٤٣ : ) ففيها نهي عن مواعدة الأرملة سرا أو مساررتها إلا في نطاق
الوقار والحشمة والمشروع من القول ، وهذا تأديب
الصفحه ٤٦ :
(فَاجْتَنِبُوا
الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ). ومنها حديث ورد في
الصفحه ٤١٥ :
والفرق بين القولين
كما هو المستفاد من شروح المفسرين هو أن الزوج يستطيع أن يراجع زوجته قبل تطهرها
الصفحه ٤٤٩ :
إنها واجبة ، واستلهم أصحاب القول الأول صيغة الآية ، واستلهم أصحاب القول الثاني
الآية [٢٤٢] التي فيها
الصفحه ٥١٠ :
التجارة الحاضرة
والمعاملة الفورية مع تفضيل الكتابة أن القول الثاني هو الأوجه.
٢ ـ ورووا كذلك