الصفحه ٧٩ : للبشرية
على يد خاتم أنبيائه. ومع وجاهة هذا القول من الناحية الموضوعية ، فالذي يتبادر
لنا أنها تلهم أيضا
الصفحه ٩٨ : القول والحالة هذه أن العرب كانوا يعرفون أو يسمعون بأن ذلك من
وسائل الحرب الشديدة. ولعلّها مما كان يعرف
الصفحه ١٢٠ : .
ولقد روى البغوي
بطرقه عن مقاتل قوله إن الآيتين المذكورتين نزلتا في رجلين وذلك أنه لما نزلت
الصفحه ١٢٦ : .
والملاحظ أن القول
: إن سور القرآن رتبت على النحو المذكور آنفا أي الطوال فالمئين فالمثاني فالمفصل
ليس دقيقا
الصفحه ١٢٧ : قلناه مما نبهنا عليه وأوردنا قرائنه في سياق تفسيرها. وهذا القول يكون أقوى
بالنسبة للسّور الطويلة المسجعة
الصفحه ١٢٨ : ص ٥٢ وما بعدها. ونستطرد إلى القول إنه لا يعرف على وجه اليقين أن
في الدنيا اليوم مصحفا من المصاحف التي
الصفحه ١٤٠ : ء لأن بعضهن آمن بالله ورسوله.
وواضح بادىء الأمر
أن ذكر النساء في سياق الآية مقحم ، ثم إن قول ابن
الصفحه ١٤١ : روح الآية ومقامها كل قاصري العقول ضعفاء الأحلام من
رجال ونساء وصبيان. ولقد رد القرآن على قول المنافقين
الصفحه ١٤٦ :
تكون مكية. غير أن هذا القول اجتهادي شخصي غير متفق عليه. وقد استعمل هذا الخطاب
في آيات مدنية لا خلاف في
الصفحه ١٥١ :
والمشركين والمنافقين جميعا. بل هناك من قال إنهم الخوارج. والقول الأخير هو على
ما هو المتبادر من وحي الأحداث
الصفحه ١٥٤ :
والكهف. وعلقنا عليها ولذلك لم نر ضرورة إلى إيراد شيء أو التعليق بشيء جديد على
هذه القصة إلّا القول إن هذا
الصفحه ١٥٦ : التنزيه الذي أيد
العقل فيه النقل كقوله تعالى : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ) [الشورى : ١١]
وقوله : (سُبْحانَ
الصفحه ١٥٧ : شيء
يحسن أن يزاد إلى هذا فهو القول إن فحوى وروح المجموعتين يدلان على أنهما استهدفتا
العظة والتدعيم
الصفحه ١٦٤ : قول أو عمل ولم يعمل هو به لم يزل في
سخط الله حتى يكفّ أو يعمل ما قال أو دعا إليه». وحديث رواه البخاري
الصفحه ١٧٢ :
عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَباؤُ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ) ليست استمرارا لحكاية قول موسى لهم وإنما هي