الصفحه ٢٠ : القول إنها بسبيل تطمين ومعالجة من تعرّض
للأذى والحرمان بسبب إسلامه ، والتنديد بالذين لم يثبتوا ويصبروا
الصفحه ٣١ : يوم برزوا في يوم بدر» (١). وقد روى الشيخان كذلك عن علي قوله : «أنا أول من يجثو بين
يدي الرحمن للخصومة
الصفحه ٣٧ : القول إن الروايات تؤكد ما قلناه من أن أهل بيت النبي صلىاللهعليهوسلم كانوا يتداولون ذلك قبل الإسلام
الصفحه ٦٢ : عكرمة ومجاهد أنه من أيام الآخرة. وساقوا في التدليل على هذا القول قولا مرويا
عن أبي هريرة جاء فيه : «يدخل
الصفحه ٨٢ : القول الثاني هو الأوجه بقرينة (وَفِي هذا) فإن هذا التعبير مصروف إلى القرآن والحال الحضر ولا علاقة
الصفحه ٨٧ : المعنى الذي احتوته
الجملة من المبادئ المحكمة في الإسلام. ولقد روي عن ابن زيد أحد علماء التابعين
قوله في
الصفحه ٩١ : الذي لا يغلظ ساقه كالبقول والقمح وهناك قول إنه نجم السماء ورجّح
الطبري القول الأول وهو الصواب إن شا
الصفحه ١٢٤ :
يسوغ القول إن فصول هذه
السورة نزلت في فترات متفاوتة وإنها ألفت على الوجه الذي رتبت آياتها أو
الصفحه ١٦٣ :
كتلتهم الكبرى في
الديار الحجازية. وكلا القولين وجيه وإن كان المتبادر أن القول الأول أوجه على ضو
الصفحه ١٧١ : متداولا في
بيئة النبي صلىاللهعليهوسلم.
ولقد تعددت
الأقوال التي يرويها المفسرون عن القرية والسجود وقول
الصفحه ٢٣٩ : أن يكتفى بالقول إنها أوامر ونواه ربانية أمر الله بها
خليله عليهالسلام فأداها على النحو الذي أمره بها
الصفحه ٢٥٨ : للقول الثاني
والحديث الأول رواه الترمذي والحاكم وصححه (١). والقول الثاني الذي عليه الأكثرون هو الأكثر
الصفحه ٢٧٠ :
المحتمل أن يكون ذلك لنزولها بعد الآيات السابقة لها مباشرة والله تعالى أعلم.
وما تقدم قد يسوّغ
القول إن
الصفحه ٣١٦ : وتعبدية على ما
ذكرناه قبل.
ونستطرد إلى القول
في صدد شهر رمضان فنقول : إننا ذكرنا في سياق تفسير سورة
الصفحه ٣٤٤ : ، ويلوح أن
القول بسنيتها ملتبس من كونها تصح أن تكون في غير موسم الحج على ما انطوى في الآية
[١٥٨] من سورة