الصفحه ٤٦٢ :
القصة لم تكن مرادة لذاتها ولذلك اقتصرت حكمة التنزيل على الخلاصة التي احتوتها
الآيات والتي استهدف بها
الصفحه ٣١١ : في المدينة ، وليس في الأحاديث النبوية المروية ما يدعمه بصراحة ، وليس من
شأنه أن ينقض الحكم المستلهم
الصفحه ٤٣٣ : الفرص الكافية المتكررة للتروي والتوفيق لا يمكن إلا
أن يسلم بما فيه من روعة وحكمة وصلاح. ولا يكابر في ذلك
الصفحه ٢٠٨ : طويلة ، وما
تقدم خلاصة لها وليس شيء من الروايات واردا في كتب الصحاح ، ويلحظ أن الآية الأولى
لم تقتصر على
الصفحه ٤٢٤ : صلىاللهعليهوسلم أمر الأزواج بالتطليق وأخذ الفداء. وهذا يلهم أن للزوجة
إذا لم يقبل الزوج أخذ فداء وخلاص زوجته منه
الصفحه ٤٦٣ : الوقت نفسه على أن قصص بني إسرائيل المشار إليها اقتضابا في الخلاصة
القرآنية كانت متداولة في البيئة
الصفحه ٤٦٤ :
بالذكر تلميحا ـ في جملة (مِنْهُمْ مَنْ
كَلَّمَ اللهُ) وعيسى تصريحا هو بسبب ما احتوته الخلاصة القرآنية عن
الصفحه ٤٧٥ : إغراب وخيال وخلاصة ذلك أن الذي مرّ بالقرية هو أحد أنبياء بني إسرائيل
مع اختلاف في اسمه بين العزير وأرميا
الصفحه ٢٨٧ :
بالمسلمين. وأنذرت من يستغل ذلك فيعتدي ويبغي على غيره. وقد تضمنت ثانيتهما : بيان
حكمة إيجاب القصاص فذكرت أن
الصفحه ٢٨٩ :
التي قررتها الآيات المكية مما ينطوي فيه كل الحكمة والحق والصواب ومقتضيات الحياة
ثم الانسجام التام بين
الصفحه ٤١٩ : حكمة الله اقتضت تنزيلها في هذا الفصل بسبب مثل الحوادث
المذكورة في الروايات. ويلحظ أن الحديثين الصحيحين
الصفحه ٣٧ : ذلك
واردا في كتب الأحاديث المعتبرة. والأولى الوقوف عند ما اقتضت حكمة التنزيل إيحاؤه
والإيمان به ، مع
الصفحه ١٢١ :
قرآنيين شاملين
محكمين. والمتبادر من صيغة الرواية أنها بسبيل شرح ما ينطوي فيهما من بعض حكمة
الصفحه ١٥٦ :
نحو ما يؤثر عن أهل الكتاب قبلنا. ومثل لنا المعاني في صور محسوسة. وأبرز لنا
الحكم والأسرار بأسلوب
الصفحه ١٥٩ : بِهِ كُلٌّ
مِنْ عِنْدِ رَبِّنا) ونقف عند ذلك ثم نستشف الحكمة من الصيغة وهو ما قلناه هنا.
وفي سياق قصة