الصفحه ٤٧٠ :
كرسيه صلة ما فقال
إن الجملة قد تعني إحاطة علم الله بما في السموات وما في الأرض. ومهما بدا في هذا
الصفحه ٥٢٠ :
الخمسة عن ابن
عباس جاء فيه : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيما يروي عن ربّه : «قال الله : إن
الصفحه ٣٣ :
في القرآن وصحّ في
الحديث من المشاهد الأخروية وكونها في نطاق قدرة الله تعالى.
(إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٦٧ : اللهُ إِنَّ
اللهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ (٦٠))
[٥٨ ـ ٦٠]
(١) ومن عاقب بمثل
ما عوقب به : ومن قابل البغي
الصفحه ٧٧ :
(اللهُ يَصْطَفِي مِنَ
الْمَلائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ (٧٥
الصفحه ١٧٥ : والقرآن على ما حكته آيات عديدة في سور مكية ومدنية مرّ
بعضها وسيأتي بعضها بعد فلا يصح أن يوقف عند هذه الآية
الصفحه ٢٠٤ : فاعله بتردّدي عن نفس
المؤمن يكره الموت وأنا أكره مساءته» (١).
والمتبادر أن المفسرين
أوردا ما أورداه في
الصفحه ٢٢٤ :
الحق ، وسياق
الآيات الخاص باليهود ومواقفهم يرجح ما نقول فيما نرى ونرجو أن يكون هو الصواب
الصفحه ٢٨٥ : التكرار. غير أن في الآية
خصوصية جليلة جديرة بالتنويه والتنبيه وهي تقريرها كون أهداف الدعوة الحقيقية
الصفحه ٣٢٦ :
تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الْمُحْسِنِينَ (١٩٥
الصفحه ٣٧٣ : له صلة بهذه الآية. ولم نر حاجة إلى إعادته هنا ،
ويحسن بالقارىء أن يرجع إليه لتتم إحاطته بالموضوع
الصفحه ٥٢٤ : (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا ...) مع بيان حكمة الإبقاء على تقاليد الحج....... ٣٤
تعليق على موضوع النذر ٤٠
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوسلم إزاء موقفهم وتكذيبهم. والطابع المكي عليها وعلى ما بعدها
بارز. ويتبادر لنا أنها استئناف واستمرار
الصفحه ٦٣ :
الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ
قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ اللهَ لَهادِ
الصفحه ٩٦ : . وقد نبّهنا على ما ينبغي أن يفهم من كلمة (وجه الله) وأمثالها مع
وجوب تنزيه الله عن مماثلة خلقه