الصفحه ١٣٧ : لَرَسُولُ اللهِ وَاللهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ
لَرَسُولُهُ وَاللهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنافِقِينَ لَكاذِبُونَ
الصفحه ١٦٤ : عن سمرة بن
جندب جاء فيه : إن النبيّ صلىاللهعليهوسلم رأى في منامه رجلا يشدخ رأس رجل وكلّما التأم
الصفحه ١٦٨ : .
ونكتفي الآن بما
تقدم عن اليهود على أن نزيد أحوالهم وأخلاقهم ومواقفهم شرحا في المناسبات الآتية.
(وَإِذْ
الصفحه ٢٢٩ : شَطْرَهُ) [١٤٤] التي تأتي بعد قليل. وقد يكون هذا في محله من حيث
الموضوعية. غير أن الآية قد جاءت في معرض
الصفحه ٢٣٨ : لا علاقة له باليهود
والسياق الطويل السابق. غير أن الحلقة التي جاءت بعدها عادت إلى ذكر اليهود
ومواقفهم
الصفحه ٢٤٣ :
أن يعدّ دليلا على
رضاء الله عنه ، وقد تكررت هذه التلقينات في مواضيع كثيرة في السور المكية على ما
الصفحه ٢٦٢ :
ذلك من روح الآية
وفحواها أنها بسبيل التنويه بما كان من عناية الله في الدعوة الإسلامية وبما حملته
الصفحه ٣٠٠ : تَخْتانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتابَ عَلَيْكُمْ وَعَفا عَنْكُمْ فَالْآنَ
بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا ما كَتَبَ اللهُ
الصفحه ٣٠٧ : رمضان غير الحديث الذي أوردناه آنفا ، منها حديث
رواه الشيخان وأبو داود عن ابن عباس جاء فيه : «إنّ رسول
الصفحه ٣٢٠ :
رقبة أو إطعام
ستين مسكينا (١) إن لم يستطع فصيام شهرين متتابعين. فضلا عن أنه مفسد
للصيام ويجب قضا
الصفحه ٣٦٢ : في حين أنه شديد العداء والخصومة ،
وحين تمكنه الفرصة يشتد في الظلم والفساد خلافا لما يحب الله من
الصفحه ٣٧٠ :
ولقد قلنا في
الشرح إن الكفار يفعلون ما ذكرته الآية بوساوس الشيطان وهذا مستلهم من النهي
الوارد في
الصفحه ٤٦٠ : الحكمة والمصلحة.
ولم نطلع على
رواية خاصة في سبب نزول الآيات ، والمتبادر منها أنها جاءت كما قلنا قبل
الصفحه ٤٦١ : الله مهما كان عددهم قليلا.
وفي الآيات نقاط
بارزة نعتقد أنها من الجوهري في التذكير والعظة والتدعيم
الصفحه ٤٦٩ : ». وحديث يرويه الطبري عن عبد الله بن خليفة
عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «إن كرسيّه وسع السموات والأرض