الصفحه ٤٦٥ : قال المفسرون (١) في صدد تعبير (وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ
دَرَجاتٍ) إن المقصود به التنويه بفضل النبي
الصفحه ٤٨٠ : لَمْ يُصِبْها وابِلٌ فَطَلٌّ وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (٢٦٥) أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ
الصفحه ٤٨١ : تيمموا :
ولا تقصدوا.
(١٢) الخبيث : هنا
بمعنى الشيء الرديء من الثمر.
(١٣) إلا أن
تغمضوا فيه : إلا أن
الصفحه ٤٩٤ :
حجة وداعه فيما
قال (١) : «إن كل ربا موضوع ولكن لكم رؤوس أموالكم لا تظلمون ولا تظلمون قضى الله أنه
الصفحه ٤٩٧ :
تعليل وجيه يضاف
إلى التعليلات السابقة.
وفي سورة النساء
آية تذكر أن الله قد نهى بني إسرائيل عن
الصفحه ٤٩٨ :
من سحت فالنار
أولى به» (١). وحديث رواه الشيخان والنسائي وأبو داود عن أبي هريرة ذكر
فيه أن «أكل
الصفحه ٥٢٥ : الحلقة الثانية في يهود بني إسرائيل [٤٧ ـ ٥٧].......................... ١٦٩
تعليق على آية (إِنَّ
الصفحه ١٤ : أنس بن مالك أن رسول الله
صلىاللهعليهوسلم قال : «ما من معمّر يعمّر في الإسلام أربعين سنة إلّا صرف
الصفحه ٤٩ : أَوْ صَدَقَةٍ
أَوْ نُسُكٍ) [١٩٦].
(٢) المخبتين :
المتواضعين أو الخاشعين أو الخاضعين. وقيل إنها بمعنى
الصفحه ٦٥ : صددها وعلقنا عليها وانتهينا بتعليقنا إلى نفيها بما يغني
عن التكرار. ولقد روى المفسرون أن ابن عباس أول
الصفحه ٧٨ : . وهو ملّة أبيهم إبراهيم وقد
سمّاهم المسلمين من قبل وفي القرآن الآن. وأعدّهم بذلك كلّه ليكونوا شهداء على
الصفحه ٧٩ : للبشرية
على يد خاتم أنبيائه. ومع وجاهة هذا القول من الناحية الموضوعية ، فالذي يتبادر
لنا أنها تلهم أيضا
الصفحه ٨٤ : أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (١٥٧)) ومما يصح أن يذكر في صدد ذلك باب التوبة الذي فتحه الله
على مصراعيه لكلّ
الصفحه ٩٢ : .
ولقد قال
المفسّرون (١) إن كلمة (لِلْأَنامِ) تشمل جميع ما خلقه الله من أحياء. ومع ما في هذا من وجاهة
الصفحه ١٣٢ :
هذا ، وننبه هنا
بهذه المناسبة إلى ما نبهنا إليه في المناسبات السابقة من أن هذا إنما هو تسجيل