الصفحه ٢٥١ :
الْحَرامِ
وَإِنَّهُ لَلْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (١٤٩)
وَمِنْ
الصفحه ٢٦١ : صلىاللهعليهوسلم يصلّي على الراحلة قبل أيّ وجه توجّه غير أنه لا يصلّي
عليها المكتوبة» (٢). وروى أصحاب السنن عن جابر
الصفحه ٢٦٣ : صددها دليل على أن
العرب هم المقصودون أيضا في الخطاب في جملة : (وَكَذلِكَ
جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً
الصفحه ٢٦٧ : متساوقة مع ما احتوته الآيات من ذلك.
(إِنَّ الصَّفا
وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ اللهِ فَمَنْ حَجَّ
الصفحه ٢٦٨ : بمعنى لا إثم عليه.
تقرر الآية أن
الطواف بين الصفا والمروة من شعائر الله ومظاهر عبادته. وأنه لا إثم على
الصفحه ٢٧٦ : الرَّحِيمُ (١٦٣) إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَالْفُلْكِ
الصفحه ٢٧٩ : أن يصروا على السير على
ما كان عليه الآباء ولو كانوا ليسوا على علم وعقل وهدى ؛ ثم شبهت حالتهم بحالة
الصفحه ٢٩٩ : فيه من حكمة سامية بسبيل منع الضرر
وإقرار ما فيه الخير والمصلحة لمختلف الفرق. وقد قال المفسرون إن هذا
الصفحه ٣٠١ : ، ومما لا ريب
فيه أن لهذه العبادة الرياضية الروحية إلهامات ومزايا وفضائل سواء في تعويدها
الصائمين تحمّل
الصفحه ٣١٤ : اعتكاف إلّا بصوم ولا اعتكاف إلّا في مسجد وجامع» (١). وحديث رواه ابن ماجه عن ابن عباس أن رسول الله
الصفحه ٣٥٢ : :
١ ـ في صدد (الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُوماتٌ) روى البخاري عن ابن عمر أنه قال : «أشهر الحجّ شوال وذو
القعدة
الصفحه ٣٩١ : صلىاللهعليهوسلم قال : «يا ابن آدم إنك إن تبذل الفضل خير لك وإن تمسكه شرّ
لك ولا تلام على كفاف وابدأ بمن تعول واليد
الصفحه ٤٠٤ : إحدى الروايتين المرويتين ، غير أن يمين أبي بكر المروية قد وقعت في أواسط
العهد المدني وأشير إليها في آية
الصفحه ٤٥٢ : على النبي صلىاللهعليهوسلم قبل أن نهاجر إلى الحبشة وهو في الصلاة فيردّ علينا فلما
قدمنا سلمنا عليه
الصفحه ٤٦٣ :
على نفسه وملكه من داود فصار يطارده إلى أن مات وبايع بنو إسرائيل داود بالملك من
بعده.
وفي كتب التفسير