الصفحه ٢٩ : الناس له أيضا في العبادة والخضوع.
٢ ـ وإشارة إلى أن
كثيرا من الناس قد استحقّوا عذاب الله بسبب جحودهم
الصفحه ٦٠ : الأرض.
(٣) معطلة :
متروكة لا يرد الورّاد إليها.
(٤) مشيد : قيل إن
الكلمة بمعنى المنيف العالي ، وقيل
الصفحه ٦٤ : المفسرين إنه كناية عن يوم حرب طاحنة للكفار (١). وقال بعضهم إنه كناية عن يوم بدر (٢). وأكثر المفسرين مع
الصفحه ٨٨ : ) [١٩] حيث يبدو من هذا أن فعل الخير والدعوة إليه من أمّهات
الأخلاق والمبادئ التي قررها القرآن وندّد
الصفحه ١٠٤ : (رض) قال : «إنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : نظرت إلى الجنة فإذا الرمانة من رمانها كالبعير
الصفحه ١٤٢ : بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصارِهِمْ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ
قَدِيرٌ (٢٠)) [١٦ ـ ٢٠].
(١) استوقد :
بمعنى أوقد أو
الصفحه ١٥١ : القرآنية المحكمة التي يصح أن تكون مفسرة لكل ما يأتي مطلقا من آيات الهدى
والضلال ، حيث ينطوي فيها تقرير كون
الصفحه ١٦٣ :
كتلتهم الكبرى في
الديار الحجازية. وكلا القولين وجيه وإن كان المتبادر أن القول الأول أوجه على ضو
الصفحه ١٦٩ : : تعددت
الأقوال في تخريج ورود هذه الكلمة منونة مصروفة مع أنها جاءت في سور مكية غير
منونة وغير مصروفة
الصفحه ١٧٠ : المحتمل أن تكون نزلت مع الآيات السابقة في سلسلة واحدة
أو عقبها بعد فترة ما والله أعلم.
وعبارتها واضحة
الصفحه ١٩١ : البيئة ثانيا ، وعلى أن
اليهود لم يكونوا كتلة واحدة متضامنة ، بل كانوا كتلا عديدة متعادية أيضا ثالثا
الصفحه ٢٠٠ :
تعليقا على جملة (وَآتَيْنا عِيسَى
ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّناتِ) في الآيات على أن في القرآن آيات كثيرة منها
الصفحه ٢٠٣ :
بجبريل ، واستنتجنا من ذلك أنه عظيم الملائكة. وقد ورد في نفس المعنى في آيات
المعارج [٤] والنبأ [٣٨]. وهناك
الصفحه ٢٢٢ : الحادية عشرة من السلسلة
في الآيات :
(١) حكاية لقول كل
من اليهود والنصارى أنه لن يدخل الجنة إلّا أبنا
الصفحه ٢٣٠ :
الأوليين : حكاية بأسلوب تنديدي لقول الذين يقولون إن الله اتخذ ولدا وتنزيه له عن
ذلك. فهو الذي أبدع السموات