الصفحه ١٤٥ : على
رواية خاصة بنزول الآيات والمتبادر أنها جاءت بمثابة التعقيب على الآيات السابقة.
فبعد أن ذكرت هذه
الصفحه ١٤٧ : بحقيقتها الآتية.
ولقد أورد ابن
كثير حديثا أخرجه ابن مردويه عن أبي سعيد وقال : إن الحاكم رواه في مستدركه
الصفحه ١٥٣ : يلهمان أن
الأولى بمثابة مقدمة وتمهيد للثانية ، ولم نطلع على رواية خاصة بنزول آيات
المجموعتين.
وقد رأى
الصفحه ١٧٣ : صلىاللهعليهوسلم وتابعيهم (١) قد تدل على أن القصة كانت متداولة في بيئة النبي صلىاللهعليهوسلم مع حواش وشروح. وليس
الصفحه ١٧٨ : واختصموا فيه فطلب موسى بأمر الله منهم أن يذبحوا بقرة
ويضربوا القتيل ببعضها ففعلوا فأحياه الله. وقد حكت
الصفحه ٢٣٦ : : «إنّ بعدي من أمتي أو سيكون من بعدي من أمتي قوم
يقرأون القرآن لا يجاوز حلاقيمهم يخرجون من الدين كما يخرج
الصفحه ٢٤١ : النبي صلىاللهعليهوسلم. وصيغة الآية وروحها يلهمان أن هذا المكان كان معروفا باسم
مقام إبراهيم قبل
الصفحه ٢٧٤ :
وفحوى الآية
الثالثة في مقامها قد يفيد أن صفة الكفر تلصق بالذين يكتمون ما أنزل الله في كتابه
والله
الصفحه ٢٧٨ :
ولم نطلع على
رواية خاصة بنزول الآيات وفحواها وروحها يقوّيان احتمال أن تكون الآيتان السابقتان
الصفحه ٢٨٦ :
مسعود قال : «قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : وآتى المال على حبّه أن تعطيه وأنت صحيح تأمل الغنى
الصفحه ٣٢١ : تلهم روحها أن الخطاب فيها موجه إلى المؤمنين ؛ وإن كان
إطلاقه يفيد تلقينا مستمر المدى وشاملا لجميع الناس
الصفحه ٣٣٢ : إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ (٤)) وهذه : (كَيْفَ يَكُونُ
لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللهِ
الصفحه ٣٥٠ : أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ فَإِذا
أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفاتٍ فَاذْكُرُوا اللهَ عِنْدَ
الصفحه ٣٦٠ : للشمس ، والمتبادر أن التسمية بسبب ما كان ينحر في أيام التشريق من
الأضاحي التي كان يلقى بلحومها على الأرض
الصفحه ٣٦٤ : البيع. ونزلت الآية» (١). وهنا من يروي أنها نزلت في المهاجرين الذين تخلوا عن
موطنهم وأموالهم في سبيل الله