الصفحه ٣٥٧ :
أمر حتمي معروف
مسلم به ومعمول به ، وكل ما هنالك أنه ليس في القرآن أمر صريح قطعي في ذلك مثل
فرضية
الصفحه ٣٦٩ : هذا إليه من السخرية بالمؤمنين وتنقصهم لهم. ثم تقرر أن المتقين من
المؤمنين سوف يكونون فوقهم يوم القيامة
الصفحه ٣٧١ :
تعليق على آية
(كانَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً ...)
روى المفسرون (١) عن أهل التأويل أن في
الصفحه ٣٨٣ :
والإعنات هما أكبر
عند الله من القتال فيه. كما أن الفتنة أي إجبار المسلمين على ترك دينهم بالقوة
الصفحه ٤٣١ : روى المفسرون
في صدد نزول هذه الآية حديثا رواه البخاري والترمذي عن معقل بن يسار جاء فيه : «إنه
زوّج
الصفحه ٥٤ : بأن الذين يقاتلون من المؤمنين هم في موقف
المظلوم ، أو أذن لهم أن يقابلوا بالمثل لأنهم في موقف المظلوم
الصفحه ٨٠ :
والمتبادر أنه قد
استهدف بالتعبير تثبيت الذين أسلموا من العرب وتدعيم الرسالة المحمدية إزاء العرب
الصفحه ٨٦ : » (٣). ومنها حديث عن عبد الله بن عمر رواه مسلم جاء فيه : «ألم
أخبر أنك تقوم الليل وتصوم النهار؟ قلت : إني أفعل
الصفحه ٩١ : الذي لا يغلظ ساقه كالبقول والقمح وهناك قول إنه نجم السماء ورجّح
الطبري القول الأول وهو الصواب إن شا
الصفحه ١١٤ :
الملك الكبير والنعيم العظيم. ولسوف يقال لهم إن كل هذا كان لكم جزاء لأعمالكم
وسعيكم المشكور.
والوصف
الصفحه ١١٨ : عامة. ومن
المفسّرين من روى مكيتها وحسب (١) ومنهم من قال إنها من المختلف على مكيته ومدنيته بسبب
تعدّد
الصفحه ١١٩ : : فالأرض ترتجف وتتشقق وتقذف ما في بطنها كأنها
تتزلزل. والناس يتساءلون عما كان ويكون. ولا يلبثون أن يعرفوا
الصفحه ١٢٩ : الْكِتابُ) وإن كان قد يفيد من الوجهة الموضوعية ما نزل من القرآن إلى
حين نزول الآية ، غير أنه يجب أن يعتبر
الصفحه ١٣٣ : لهم ، والمتفق عليه أن المقصود هم اليهود.
يتفق المؤولون على
أن الآيات تعني المنافقين وقد تضمنت صفاتهم
الصفحه ١٣٨ :
على التحذير منها وحثّ على تجنب الصفات التي تدمغ صاحبها بدمغة النفاق. ونرى أن
ننبه بهذه المناسبة على أن