الصفحه ١٨١ : : قال المفسرون إن الجملة تعني ما يعرفونه من صفات النبي صلىاللهعليهوسلم وصدق نبوته ودعوته.
(٣) أميون
الصفحه ١٨٦ : نهايتها.
ولقد كان من
المتوقع على ما تلهمه آيات عديدة مكية ومدنية أن يجد النبي صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ١٨٨ : أبي ذرّ عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «أتاني جبريل عليهالسلام فبشّرني أنه من مات من أمّتك ولم
الصفحه ١٩٥ : لهم فيها مركز ديني وثقافي. ولا سيما أن القرآن المكي كثيرا ما
استشهد بالكتابيين ـ ومنهم بنو إسرائيل
الصفحه ٢١٨ :
قال : يا رسول
الله لو أن كفاراتنا ككفارات بني إسرائيل. فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «اللهم لا
الصفحه ٢٣٤ : [١٦٢].
ولقد اختلف
المفسرون في عائدية ضمير الغائب في (بِهِ) في الآية الثانية. فمنهم من قال إنه عائد
الصفحه ٢٤٢ : وشرح هذه المناسك إلى مناسبات أكثر ملاءمة في هذه السورة.
وواضح أن في كل ما
تقدم تدعيما لنبوة النبي
الصفحه ٢٥٠ : إلينا ... إلى آخر الآية» (١).
والمتبادر الذي
نرجو أن يكون فيه الصواب إن شاء الله أن المقصود من مدى
الصفحه ٢٥٢ : صلىاللهعليهوسلم في اتجاهه للقبلة التي كان يصلي إليها من المتشكك المتردد.
وإنه لامتحان عظيم حقا لا يثبت له إلا
الصفحه ٢٦٠ :
وتبرير التحويل
وهذا ما نرجحه استئناسا بالآيات السابقة منذ آية النسخ [١٠٦] التي استلهمنا منها
أنها
الصفحه ٢٧١ : خلف المقام ثم أتى الحجر فاستلمه ثمّ قال : نبدأ بما بدأ به الله فبدأ
بالصفا وقرأ (إِنَّ الصَّفا
الصفحه ٢٨١ : الشيطان التي نهت الآية الأولى عن اتباعها بعض أقوال
للمؤولين منها أنها تعني كل معصية إطلاقا لأن الشيطان
الصفحه ٣٣٧ : مكة ليؤدي منسك العمرة في رجب. والآية [١٥٨] من هذه
السورة التي سبق تفسيرها تذكر بصراحة أن زيارة الكعبة
الصفحه ٣٤٠ :
شعر وتغطية رأس
وتطيب وغير ذلك على أن يقدم فدية عن هذه الرخصة فيصوم أو يتصدق أو يذبح قربانا.
وإذا
الصفحه ٣٤٦ : صلىاللهعليهوسلم والمسلمون زيارة الكعبة التي كانوا أزمعوا أن يقوموا بها
في السنة الهجرية السادسة ومنعهم كفار قريش