الصفحه ٥١٧ : وبعض التابعين وتابعيهم تفيد أن هذه الآية متصلة
بالشهادة وأدائها وكتمها. وهو الموضوع الذي احتوته الآيات
الصفحه ٥١٨ : التي يروي الطبري عن أهل التأويل أنها في صدد
الشهادة المذكورة في الآيات السابقة لأنه لا يبدو صلة ما بينه
الصفحه ٧ : ما يمكن أن يكون من سعادة المجتمع إذا تمكنوا في الأرض حيث يقيمونه على
أساس قويم من صلاة وزكاة وأمر
الصفحه ١٧ :
وهذه الروايات
تقتضي أن تكون الآيات مدنيّة. ولم يذكر المفسرون ذلك صراحة ، وقد تكون في الآيات
صورة
الصفحه ٣٤ :
من الأنعام.
(١١) ليقضوا تفثهم
: قيل إنها بمعنى ليزيلوا أوساخهم أو يحلقوا شعرهم ويقلموا أظفارهم
الصفحه ٤٠ : بنذورهم في الآية الأخيرة من هذه الآيات نقول : إن النذر عهد
يقطعه الإنسان على نفسه بتقديم قربان ما للمعبود
الصفحه ٥٢ : تحصيل الحاصل أن يقال إن الأمر بالأكل هو على سبيل الرخصة والإباحة وحسب.
تعليق على جملة
(لَنْ يَنالَ
الصفحه ٦٩ : المبغى عليه مع تقرير كون العقوبة أي المقابلة والقتال لا يصحّ أن تكون
إلّا دفاعا عن النفس ومقابلة للعدوان
الصفحه ٧٢ : بالإشارة إلى
ذلك في مناسبة ما جاء هنا من مثله.
وللصوفيين تفسير
عجيب للآية [٦٣] جاء فيه أن معناها : (أنزل
الصفحه ٨٥ : رَبَّنا لا تُؤاخِذْنا إِنْ
نَسِينا أَوْ أَخْطَأْنا رَبَّنا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنا إِصْراً كَما حَمَلْتَهُ
الصفحه ١١٥ : عليه القرآن.
٢ ـ وعليه أن يثبت
وينتظر حكم الله ويستمر على ذكره في جميع أوقاته وعلى إقامة الصلاة له
الصفحه ١١٦ :
بهما عتبة بن ربيعة
والوليد بن المغيرة قالا للنبي إن كنت صنعت ما صنعت لأجل النساء والمال فارجع عن
الصفحه ١٣٥ :
وهكذا يكون اليهود
بعد أن قرر معظمهم جحود رسالة النبي صلىاللهعليهوسلم ومناوأته على ما سوف يأتي
الصفحه ١٦٥ : توجيه
الخطاب القرآني إلى بني إسرائيل دلالة حاسمة على أن اليهود الذين كانوا في المدينة
وحولها إسرائيليون
الصفحه ١٧٩ : الإصحاح الواحد والعشرون تشريعا في صدد القتيل الذي لا يعرف قاتله جاء فيه
فيما جاء أن يكسر عنق بقرة لم يحرث