الصفحه ٣٤٣ : آخر وهو ما
فسّر في الأحاديث بأنه الوقوف في عرفة. الذي عرف يقينا أنه يجب أن يكون في التاسع
من شهر ذي
الصفحه ٣٤٤ :
وأحاديث نبوية
عديدة (١). ويستفاد من الأحاديث أن من المستحب أن يحج المسلم أكثر من مرة تطوعا
الصفحه ٣٥٦ :
و (عرفات) تطلق
على مكان منبسط فسيح محاط ببعض التلال والصخور ، ومما قيل في التسمية إنها جمع (عرفة
الصفحه ٣٧٧ : فيها وأمر له بالإجابة بأن ما
يمكنهم أن ينفقوه فلينفقوه على الوالدين والأقربين واليتامى والمساكين وابن
الصفحه ٣٧٨ : والأقربين يأتي لأول مرة ، والأسلوب التعليمي يجعل ذلك مستمر المدى
شاملا لكل وقت بطبيعة الحال. والمتبادر أن
الصفحه ٣٩٤ : المطالب والمسيرة فصار من الواجب أن لا يتزاوج المسلمون والمشركون حتى لا ينحرف
المسلمون وذراريهم إلى سبل غير
الصفحه ٤٠٦ : ما يكفّر اليمين»
(٢). ويصح أن يقاس اليمين على هذا كما هو المتبادر.
وهناك أحاديث أخرى
في حظر اليمين
الصفحه ٤٣٠ :
من الحق الذي
أعطته له الآية [٢٢٩]. ولقد جاء في هذه الآية شرط بصيغة (إن أرادوا إصلاحا) وقد
شرحنا
الصفحه ٤٥١ :
حديثا عن أبي يونس
مولى عائشة (رضي الله عنها) جاء فيه : «أمرتني عائشة أن أكتب لها مصحفا فقالت
الصفحه ٤٥٤ :
وآخرين أيضا أن
حكم الآية ظل محكما لمن تشاء من الزوجات البقاء في بيت زوجها المتوفى سنة مع إيجاب
الصفحه ٤٦٢ :
مستمر المدى.
وفي المحاورة بين
بني إسرائيل ونبيهم التي شاءت حكمة التنزيل أن تحكيها عظة بالغة ؛ حيث
الصفحه ٤٧٦ :
الحمار بعد هلاكه
وتفتت أعضائه وعظامه. وأن الله لم يلبث أن أمر ملكا عظيما من ملوك الفرس ليرسل قومه
الصفحه ٤٨٨ :
وإذا لوحظ أن
القرآن قرر في هذه الآيات وأمثالها مما سبق تفسيره وما يأتي في سور أخرى أن ما في
أيدي
الصفحه ٥٠٣ : الخدري في صيغتين متقاربتين عن عمر بن الخطاب أنه خطب المسلمين يوما فقال : «إني
لعلّي أنهاكم عن أشياء تصلح
الصفحه ٥٠٤ :
تصح أن تورد كدليل
على ذلك. ولا يبدو في الآيات غموض ولا إشكال والله تعالى أعلم.
ولقد كانت جملة