الصفحه ٤١ : قالَتِ امْرَأَتُ عِمْرانَ رَبِّ
إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ ما فِي بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ
الصفحه ٥٣ : بالصورة التي ورد بها ، يلهم أنه كان لها في موسم الحجّ قبل
البعثة خطورة عظمى ، لعلّ من أهمها ما كان من
الصفحه ٦٨ :
وقد يبدو على ضوء
هذه الرواية المتّسقة مع الآيات ثم على ضوء مضمون الآيات أن الآيات الثلاث مدنية
الصفحه ٧١ : .
والطابع المكي قوي البروز عليهما. وفي سورة لقمان التي مرّ تفسيرها آيتان مشابهتان
لهما.
(أَلَمْ تَرَ أَنَّ
الصفحه ٨٧ :
الفقيمي قال : «جعل
الناس يسألون رسول الله أعلينا حرج في كذا؟ فقال : أيها الناس إن دين الله عزوجل
الصفحه ٩٩ : المغيبة فقد صار من الواجب الإيمان به والوقوف منه عند ما
وقف القرآن بدون تزيد. مع ملاحظة أن ذكر ذلك لا بدّ
الصفحه ١٠١ : ء الجنة بالياقوت والمرجان قد يدلّ على أن هذه
الأشياء مما يعرفها السامعون ويعرفون أنها عنوان الترف والبها
الصفحه ١٠٢ :
والفواحش والبغي
من ناحية أخرى.
ولقد روى الطبري
بطرقه عن أبي الدرداء أن رسول الله
الصفحه ١٠٨ : (١) أن هذه الآيات وما بعدها نزلت في علي بن أبي طالب وزوجته
فاطمة (رضي الله عنهما) في قصة طويلة حيث جاءهم
الصفحه ١٥٠ : عليها أكثر من مرة في المناسبات السابقة. وهي أن
القرآن في أمثاله وتقريراته إنما يخاطب الناس بما يفهمونه
الصفحه ١٦٠ : ولا نصب ولا تعب. ومن ذلك إن الله إنما أمر الملائكة
بالسجود لآدم لأنه كان في صلبه أنوار النبي وآله
الصفحه ١٦٦ :
سعد في طبقاته (١) أن النبي صلىاللهعليهوسلم أرسل سرية لقتل أبي رافع بن أبي الحقيق في خيبر ، وقد
الصفحه ١٧٢ : والموبقات مما هو متسق في جوهره مع هذه الفصول (١).
والمتبادر من
أسلوب الآية [٦١] أن جملة (وَضُرِبَتْ
الصفحه ١٨٢ : :
١ ـ فقد كان منهم
من يسمع آيات القرآن ثم يحرفون ما سمعوا تعمدا بقصد التشويش والتعطيل والتشكيك بعد
أن يكونوا
الصفحه ١٨٧ : فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ
إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (١٣)) (١) ، وآية سورة الأحقاف المكية هذه