الصفحه ٣٥٥ : وقال لك حجّ» (٢). ومثل هذا مروي عن ابن عمر حيث سأله رجل كان يكري فقال له
لك حجّ (٣). ويلحظ أن الجملة
الصفحه ٣٨٨ : .
٣ ـ وسئل عما
ينبغي أن يسلك مع اليتامى فأمر بالإجابة بأن الواجب هو عمل ما هو صالح ومصلح لهم ،
وأن ليس من بأس
الصفحه ٤٥٦ :
وأعقب القصة أمر
موجه إلى المسلمين بالقتال في سبيل الله ، وتنبيه لهم على أن الله سميع لكل ما
الصفحه ٤٦٦ : ء ، وفي رواية : لا تفضلوا بين الأنبياء». ثم قال ابن كثير : والجواب على
ذلك من وجوه : أحدها أن يكون ذلك قبل
الصفحه ٤٧٤ :
الآية والذي يرجح أنه أوائل العهد المدني.
وفي كتب التفسير
بيانات على هامش هذه القصة مروية عن علما
الصفحه ٥٠٨ :
٣ ـ وعلى الذي
عليه الدين أن يقرر للكاتب ما عليه ليكتبه وأن يتقي الله فيما يقرره ولا ينقص منه
شيئا
الصفحه ٢٢ :
إلى ذلك الجذر العربي.
غير أن الأكثر على أنها تعريب يهوذا اسم أكبر أبناء يعقوب. وأبو السبط الذي
الصفحه ٢٨ :
ومما روي (١) أن النبي صلىاللهعليهوسلم التقى بزيد بن عمرو وقال عنه : إنه يبعث أمة وحده ، وإنه
الصفحه ٣٦ : المسجد الحرام
وظلمهم فيه وخرقهم بذلك حرمته وقدسيته ، يلهم أن هؤلاء كانوا يعرفون ما جاء فيها
ويتناقلون ذلك
الصفحه ٤٤ :
تعارض فيها. فلا
ينبغي أن يعتقد المسلم أن للنذر تأثيرا في ما يصيبه وما لا يصيبه. ومع ذلك فإذا
نذر
الصفحه ٤٥ : الآيات السابقة
لهما مكية أو مدنية ينسحب عليهما أيضا لأنها سلسلة واحدة.
والمتبادر أن
تعبير (إِلَّا ما
الصفحه ٤٦ : الصحيحين عن أبي بكرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ قلنا : بلى يا رسول
الصفحه ٥١ :
(٥) المعترّ :
المحتاج الذي يطلب.
في الآية الأولى :
١ ـ تنبيه موجّه
للمسلمين على أن الله تعالى
الصفحه ٩٧ : المقطع من
نوع المقطع السابق أيضا من حيث إنه تقرير عن ذات الله : فكل من في السموات والأرض
محتاج إليه
الصفحه ١١٧ : أمرهم إلى الله العليم بهم القادر عليهم.
وليس في جملة (وَما تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ) ما ينفي