الصفحه ٣٣١ : [١٥] وآية سورة محمد [٣٨] وآية سورة التوبة [٨٨]
وغيرها وغيرها.
ولقد روى المفسرون
عن بعض التابعين أن
الصفحه ٣٥٣ :
في حين أن أسماء
الأشهر الثلاثة وردت في حديث للبخاري عن النبي صلىاللهعليهوسلم على ما ذكرناه في
الصفحه ٣٥٤ :
ومن تحصيل الحاصل
أن يقال إن النهي عن الرفث والفسق والجدال في أشهر الحج بالإضافة عن النهي عن
الصفحه ٤٥٣ : ، ورفعا للحرج عن ذي العلاقة والولاية فيما يفعلنه في
أنفسهن من التصرفات المشروعة وتنبيها على أن الله تعالى
الصفحه ٤٥٧ : عن القصة المذكورة في الآية الأولى مختلفة الصيغ متفقة المدى.
منها رواية عن ابن عباس أنها في صدد أربعة
الصفحه ٤٧٩ :
ونرجح أن القصص
الثلاث نزلت متتابعة ووضعت في ترتيبها بسبب ذلك ، بل لا نستبعد أن تكون نزلت دفعة
الصفحه ١٣ :
الناس من يتوفّون من قبل أن يمتدّ بهم العمر ، ومنهم من يمتدّ بهم فيضعفون بعد قوة
ويفقدون وعيهم بعد
الصفحه ٢١ : .
والمتبادر أن
الصلة غير منقطة بين هذه الآيات وما قبلها وبخاصة الآية السابقة لها مباشرة. وأنها
بسبيل توكيد
الصفحه ٢٤ :
ونصارى. فجاء اسمهم في القرآن كذلك. وذكر كلمة المجوس في القرآن قد يفيد أن من
العرب من كان يعتنق تلك
الصفحه ٣٢ : الله صلىاللهعليهوسلم. وما كان ليفعل ذلك لو كان يعتقد أن الله ورسوله قد قررا
حقّ التقدم له في خلافة
الصفحه ٥٧ : ، تلهم أنها تضمنت ترشيح المؤمنين لقتال الكفار المعتدين ، وتضمنت أن
المرشحين لذلك في الخطوات الأولى حين ما
الصفحه ٦٢ :
والمتبادر أن
الآيتين متصلتان بالآيات السابقة سياقا وموضوعا. وأن استعجال الكفار المحكي عنهم
هو من
الصفحه ٨١ :
بالتنبّه أن شأنية العرب في الإسلام لا تعني تميّزا ولا تغلّبا ولا استعلاء ولا
استغلالا ولا مختارية من نوع
الصفحه ٨٢ :
على الناس وهداة
لهم بدورهم. وصاروا مطالبين بأن يجاهدوا في الله حقّ جهاده.
ومع أن هناك من
روى عن
الصفحه ١١١ : البخاري والنسائي عن ابن عباس قال : «جاء رجل
إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال إن أختي نذرت أن تحجّ وقد