الصفحه ١٨٣ :
وقد يدل هذا على
أن اليهود قد أسفروا عن وجوههم ووقفوا نهائيا موقف الجحود للدعوة الإسلامية
الصفحه ٤٩٣ :
ومن الجدير
بالتنبيه أن في سورة الروم آية ذكر فيها الربا والزكاة على سبيل المقارنة واحتوت
الكراهية
الصفحه ١٠ : ، ذكر أن الآيتين نزلتا حينئذ حيث يقتضي هذا إذا صحّت الرواية
أن تكون الآيتان مدنيتين. غير أن الرواية التي
الصفحه ١٨ :
رواه البخاري عن
ابن عباس وما فيه من صورة لبعض الناس في العهد المدني. ومن الجدير بالتنبيه أن
الصفحه ٣٧ :
آمن ممن سبق في
علم الله أن يحجّ إلى يوم القيامة لبيك اللهم لبيك وفي رواية (ما سمعه يومئذ من
إنس
الصفحه ٧٣ :
١ ـ إن الله قد
جعل لكل أمة مناسك وطرائق. فليس للكفار أن ينازعوه ويجادلوه فيما رسمه الله له من
ذلك
الصفحه ٩٤ :
والآيتان استمرار
للسياق وبأسلوب تقريري عام كسابقاتهما أيضا. وقد قال المفسرون (١) فيما قالوه إن
الصفحه ١٤٩ :
توكيده وقطع ما
أمر الله به أن يوصل والفساد في الأرض ، ومن كان هذا شأنه فهو الخاسر الخائب حقا
الصفحه ٢٠٨ :
نزول الآية الأولى
روايات عديدة منها أن اليهود سألوا النبي صلىاللهعليهوسلم عن السحر وجادلوه
الصفحه ٢٣٥ :
هذا وننبه على أنه
ليس من محل للتوهم من سبك جملة : (وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ
أَهْواءَهُمْ بَعْدَ
الصفحه ٢٥٥ : البراء أن النبي صلىاللهعليهوسلم لما قدم المدينة صلّى نحو بيت المقدس ستة عشر أو سبعة عشر
شهرا (١) وكان
الصفحه ٢٦٩ : أَوِ اعْتَمَرَ فَلا جُناحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما) [١٥٨]. فلو كان كما تقول لكانت فلا جناح عليه
الصفحه ٢٧٠ : .
ومما روي (١) أن الآية نزلت في ظروف زيارة النبي صلىاللهعليهوسلم والمسلمين لمكة قبل الفتح بناء على صلح
الصفحه ٣١٦ : يفرق بين الحق والباطل.
والمتبادر أن فرض
صيام هذا الشهر المبارك على المسلمين متصل من ناحية ما بذلك
الصفحه ٣٤٨ :
١٣ ـ ومن السنّة
أن يهتف الحاج والزائر بعد الإحرام بالتلبية وصيغتها المأثورة عن النبي