الصفحه ٢٤٧ : يريدون أن يزعموا أن إبراهيم
وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هودا أو نصارى حينما يقولون إن على الذين
الصفحه ٥٠٩ :
شعيب بن المسيب
أنه بلغه أن هذه الآية أحدث القرآن عهدا بالعرش أي آخر ما نزل من القرآن. ولم نطلع
الصفحه ٤٣ :
١١ ـ عن أبي هريرة
أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم أدرك شيخا يمشي بين ابنيه يتوكّأ عليهما فسأل ما
الصفحه ١١٠ :
الأنعام. وقد روى
الخمسة حديثا عن عمر بن الخطاب قال : «يا رسول الله إني نذرت في الجاهلية أن أعتكف
الصفحه ١٧٤ : ظلوا يجحدون رسالته ولا يستحقون ذلك المصير
كنصارى حتى لو لم يكونوا ممن سجل القرآن عليهم الكفر بقولهم إن
الصفحه ١٧٧ :
هذا ومع أن ما في
الحلقة هو في صدد بني إسرائيل فإن فيما احتوته تلقينا مستمرا للمسلمين أيضا كما هو
الصفحه ٢١٧ :
وهذه الرواية لم
ترد كذلك في الصحاح ولكنها متسقة مع فحوى الآية ، مع التنبيه على أن رواية كون
الغمز
الصفحه ٢٥٧ :
ذلك أيضا أن
اليهود قالوا للمسلمين : أخبرونا عن صلاتكم إلى بيت المقدس إن كانت على هدى فقد
تحولتم
الصفحه ٢٩٢ :
٦ ـ والجمهور على
أن الوالد لا يقتل بابنه. وهناك حديث مؤيد لذلك رواه الترمذي عن سراقة قال : «حضرت
الصفحه ٤٨ : أحمد وأهل السنن عن علي (رضي الله عنه) قال : «أمرنا رسول الله أن نستشرف
العين والأذن وأن لا نضحّي
الصفحه ٦٦ :
وكل هذا يجعلنا
نرجو أن يكون الشرح الذي شرحناه للآيات هو الوجه الصواب. ويجعلنا نرى أن الآيات
غير
الصفحه ٨٣ : قد ورد بصيغة
الحثّ والتنويه مما مرّ منه أمثلة كثيرة من حيث إن هذا الأسلوب هو الأسلوب العام
للأوامر
الصفحه ٩٠ :
قال المفسرون إن
اسم الرحمن هنا هو بسبيل توكيد كونه هو اسم الله تعالى وبسبيل الردّ على الكفار
الصفحه ١٤٠ : كانت من أواخر ما نزل من القرآن. وحاشاهم أن يكونوا كذلك ، ولا نستثني
الروايات من الجمهور الأعظم من أصحاب
الصفحه ١٦٧ :
العربية واستطاعوا
بما كان لهم من أموال ونشاط زراعي وتجاري وصناعي ومعارف دينية وغير دينية أن