الصفحه ٤٨٢ : أموالهم في سبيل الله من دون منّ ولا أذى. سواء أكان بالإشارة أم بالكلام
أم بالعمل ، فهؤلاء لهم أجرهم العظيم
الصفحه ٤٩٢ : أعلن عليه الله ورسوله حربا.
٦ ـ وأمر آخر موجه
إليهم أيضا : فعليهم أن يمهلوا المدين المعسر إلى أن يوسر
الصفحه ٢٤٦ : الخطاب بصيغة الضمير المخاطب المفرد والجمع. وروح الآيات وفحواها أن
الخطاب موجه فيها إلى النبي
الصفحه ٨٩ : من هدى.
(٢) علّمه البيان
: الجمهور على أن معنى الجملة (علّم الإنسان النطق اختصاصا له من دون الأحيا
الصفحه ١١٣ :
كما هو المتبادر
قصد تعليمهم أن تكون نذورهم لله بدون شرط وذريعة. ومع ذلك فإن فحوى الحديثين لا
يفيد
الصفحه ٣٧٦ : للمؤمنين بما سوف يقع عليهم من الشدة. ودعوة لهم إلى توطين النفس
على الصبر والتحمل. وتنبيه على أن هذا كان من
الصفحه ١٠٧ : اللذيذة التي يكون مزيجها الكافور.
والمتبادر أن مزج
الشراب بالكافور مما كان مألوفا عند المترفين ومرغوبا
الصفحه ٥١٠ :
التجارة الحاضرة
والمعاملة الفورية مع تفضيل الكتابة أن القول الثاني هو الأوجه.
٢ ـ ورووا كذلك
الصفحه ٢٣ :
قال الطبري : إن
هناك من يقول إن التسمية مقتبسة من جملة قرآنية حيث جاء في آية سورة آل عمران [٥٢
الصفحه ٢٦ :
ولقد استقرّ في
الأذهان أن هذه التسمية هي للنحلة الموجودة في العراق الآن ، والتي يطلق عليها اسم
الصفحه ٢٥٤ :
وهذا ما يدعم ما
قلناه أيضا ويجعل الصلة وثيقة بين هذا الفصل والفصول السابقة. ولقد روى المفسرون
أن
الصفحه ٤٢ : يوم الفتح فقال يا رسول الله : «إني نذرت لله إن فتح عليك
مكة أن أصلّي في بيت المقدس ركعتين ، قال : صلّ
الصفحه ٢٣٩ :
ونتف الإبط وغسل
أثر الغائط والبول. ومنها أنها حلق العانة والختان ونتف الإبط وتقليم الأظفار وقصّ
الصفحه ٤٤١ :
وعشر ليال. وهذا
هو المستفاد من حديث ابن عباس أيضا. وهذا لا يمنع أن يكون في القول الثاني وجاهة
على
الصفحه ٥٢٢ : البقرة من كنز تحت العرش». ولقد
جاء في الحديث الذي أوردناه في سياق الآية السابقة عن أبي هريرة أن الله