الصفحه ٢١٣ : المذهب الأول ويقول إنه لا
حقيقة للسحر.
وليس في القرآن
نصّ صريح بحقيقته وأثره إلا جملة
الصفحه ٢٢٣ : يكون ما حكته هذه الآية من
جملة ما قاله كل من الفريقين في المجلس أيضا ، لأنه من باب واحد وإن اختلفت
الصفحه ٢٢٦ : .
ومن المؤولين من
أوّل جملة (وَجْهُ اللهِ) برضائه وتوجيهه ومنهم من أوّلها بذاته ومنهم من أوّلها
بوجوده
الصفحه ٢٣١ : أن اليهود هم المقصودون في الآيات. ولعل جملة (الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ) قرينة على أن المقصود هم
الصفحه ٢٣٨ : عبادة وطواف وسجود وركوع له.
وهذا فضلا عن شمول
جملة (لا يَنالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ) لليهود من بني
الصفحه ٢٣٩ : الطبري جملة (لا يَنالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ) بأنها بمعنى لا يكون من الظالمين من ذرية إبراهيم من يرضى
الصفحه ٢٤١ : صلىاللهعليهوسلم وتابعيهم في صدد جملة (وَأَرِنا مَناسِكَنا) في الآية [١٢٨] أن المقصود منها مناسك الحج وهي
الصفحه ٢٤٥ : ء وإخلاصهم.
وما قلناه في
تأويل جملة (وَقالُوا لَنْ
يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى
الصفحه ٢٤٩ :
الروايات التي يرويها المفسرون في صدد جملة : (وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللهِ
الصفحه ٢٥٨ : اتساقا مع
مدى الجملة القرآنية كما هو المتبادر والله أعلم.
وفي الآيات
تلقينات جليلة مستمرة المدى. من ذلك
الصفحه ٢٥٩ : في بدئه
إلهاما ربانيا
وهناك مسألة مهمة
أخرى في صدد تبديل القبلة ، فالروايات تذكر أن جملة (وَما
الصفحه ٢٧٨ : .
(٣) ألفينا :
وجدنا.
(٤) ينعق : من
النعق. وهو التصويت بقوة ونعق الراعي إذا صاح بغنمه زاجرا. والجملة التي
الصفحه ٢٨٦ : :
مقابلة العمل بمثله.
(٣) وأداء إليه :
الجمهور على أن الجملة تعني أداء الدية في حالة العفو.
الآيتان
الصفحه ٢٨٧ : . الجملة التي
احتوت هذه الحكمة من روائع الوجائز والحكم القرآنية التي يمكن أن تكون سندا لكل تشريع
وتنفيذ
الصفحه ٢٨٨ : شؤون الحياة في العهد
المدني قد نزل به بأمر ونهي وزجر وحثّ وإنذار وتبشير في القرآن المكي. ومن جملة
ذلك