الصفحه ١٤٤ : الصواب ، وكلا التأويلين وارد وسديد.
(٢) شهداءكم : هنا
بمعنى شركاءكم أو مناصريكم على الأرجح بقرينة جملة
الصفحه ١٤٩ : ء فسواهن سبع سموات ، وهو
العليم بكل شيء.
وجمهور المؤولين
الذين يروي الطبري وغيره أقوالهم على أن جملة
الصفحه ١٥٤ : في صدد هذه المجموعة. من ذلك في صدد جملة
: (إِنِّي جاعِلٌ فِي
الْأَرْضِ خَلِيفَةً) حديث عن ابن سابط عن
الصفحه ١٥٨ : أصحاب الشأن والأمر في الدنيا ـ وهو ما نرجحه من معنى جملة : (إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً) وفي
الصفحه ١٥٩ : الكلمات التي تلقاها آدم من ربّه ليتوب عليه منها جملة : (رَبَّنا ظَلَمْنا أَنْفُسَنا وَإِنْ
لَمْ تَغْفِرْ
الصفحه ١٧٢ : والموبقات مما هو متسق في جوهره مع هذه الفصول (١).
والمتبادر من
أسلوب الآية [٦١] أن جملة (وَضُرِبَتْ
الصفحه ١٧٦ : يغني عن التكرار.
والمتبادر أن جملة
(فَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَكُنْتُمْ مِنَ
الصفحه ١٨٧ : يقولونها من أنفسهم في صددها. من ذلك أن السيئة في الآية في معنى الشرك.
وأن جملة (وَأَحاطَتْ بِهِ
خَطِيئَتُهُ
الصفحه ١٨٩ : ]
(١) قولوا للناس
حسنا : بمعنى لتكن مخاطبتكم للناس بالحسنى. وقال المؤولون إن الجملة تشمل حسن
التعامل مع الناس
الصفحه ١٩١ : حكاية وصايا كثيرة وصى الله بها بني إسرائيل
بواسطة موسى (عليهالسلام) واتخذ عليهم الميثاق بها. ومن جملة
الصفحه ١٩٢ :
فيها.
(٣) لعنهم الله :
اللعن في الأصل بمعنى الطرد والحرمان من الخير والجملة هنا استدراك تنديدي بمعنى
الصفحه ٢٠٢ : روح الآيتين وورودهما في سياق جملة طويلة على اليهود واختصاص جبريل وميكال
بالذكر يلهم أنهما نزلتا بسبب
الصفحه ٢٠٥ : الله ونبذوه وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون من حقائقه شيئا.
وجملة (نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الصفحه ٢٠٧ : .
(٤) خلاق : نصيب
وحظ.
(٥) شروا به
أنفسهم : باعوا به أنفسهم.
(٦) لمثوبة :
الجملة بمعنى أنهم لو آمنوا
الصفحه ٢١٢ : وساحرة فقتلنا ثلاث سواحر». وهناك حديث
رواه الخمسة ذكر السحر فيه بعد الشرك من جملة الموبقات السبع التي نهى