الصفحه ٣٦٥ : آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ
الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ
الصفحه ٣٦٦ :
تعليق على الآية
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي
السِّلْمِ كَافَّةً)
والآية
الصفحه ٣٧٩ : الْقاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً
(٩٥)) وآية سورة التوبة هذه : (وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً
الصفحه ٣٨٥ : كافة بأسلوب مطلق صريح. أما قبل ذلك فإن النبي صلىاللهعليهوسلم لم يكلفهم على اعتبار أن الاتفاق بينه
الصفحه ٤٣٣ : الفرص الكافية المتكررة للتروي والتوفيق لا يمكن إلا
أن يسلم بما فيه من روعة وحكمة وصلاح. ولا يكابر في ذلك
الصفحه ٤٦٥ :
بالرعب ، وأحلّت لي الغنائم ، وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا ، وأرسلت إلى الخلائق
كافة ، وختم بي النبيّون
الصفحه ٤٨٣ : المياه الكافية فتهب عليها ريح سموم فتحرقها في وقت يكون فيه
في آخر عمره غير مستطيع إصلاح ما فسد منها وله
الصفحه ١١ : يكونوا قصدوا في جملة (كُلَّ شَيْطانٍ
مَرِيدٍ) من جهة رابعة.
__________________
(١) انظر تفسير
الآيات
الصفحه ١٤ : المقصود من جملة ما من معمّر في
الإسلام ـ والتبشير والتطمين للمسلمين من الحكمة الملموحة في الأحاديث الأخرى
الصفحه ٢١ : على ما هو متفق
عليه ، وقد تكرر وروده في السور المدنية ، وهو من جذر هاد بمعنى مال وتاب. ومن ذلك
جملة
الصفحه ٢٨ : ء [٥٢]
وإبراهيم [٣٥] والعنكبوت [١٧].
والمتبادر أن جملة
(وَالَّذِينَ
أَشْرَكُوا) قد شملتهم لأنهم كانوا
الصفحه ٣٣ : الميل. ومعنى الجملة (ومن يرد فيه الانحراف والميل
نحو الظلم والبغي).
(٤) أذّن في الناس
بالحجّ : نادهم
الصفحه ٣٤ :
(١٠) ويذكروا اسم
الله على ما رزقهم من بهيمة الأنعام : القصد من الجملة ذكر الله عند ذبح القرابين
الصفحه ٥٤ : .
(٣) الذين أخرجوا
من ديارهم بغير حقّ : المتبادر أن الجملة هي بمعنى الذين ألجئوا أو اضطروا إلى
الخروج لشدّة
الصفحه ٧٤ : روى الطبري
في سياق تفسير جملة (قُلْ أَفَأُنَبِّئُكُمْ
بِشَرٍّ مِنْ ذلِكُمُ)