الصفحه ٧٤ : في سياق الآية أن ابن عباس سأل كعب الأحبار عن (أُمُّ الْكِتابِ) [الرعد : ٣٩] فقال
: (علم الله ما هو
الصفحه ١٥١ : المقصود بالفاسقين منها
أنهم المنافقون ، ومنها أنهم كفار أهل الكتاب ، ومنها أنهم الكفار من أهل الكتاب
الصفحه ١٦٠ :
النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتابَ أَفَلا
تَعْقِلُونَ (٤٤
الصفحه ١٨٠ : الْكِتابَ إِلاَّ
أَمانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَظُنُّونَ (٧٨) فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ
الْكِتابَ
الصفحه ١٨٤ : ء فيه : «كان أهل الكتاب يقرأون
التوراة بالعبرانية لأهل الإسلام فقال رسول الله لا تصدّقوا أهل الكتاب ولا
الصفحه ١٩١ : مما يجعلهم يستحقون
غضبه وعذابه.
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ وَقَفَّيْنا مِنْ بَعْدِهِ
الصفحه ١٩٥ : لهم فيها مركز ديني وثقافي. ولا سيما أن القرآن المكي كثيرا ما
استشهد بالكتابيين ـ ومنهم بنو إسرائيل
الصفحه ٢٢٢ :
شَيْءٍ
وَقالَتِ النَّصارى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتابَ
كَذلِكَ قالَ
الصفحه ٢٢٤ : : (وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ
بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَمُهَيْمِناً
الصفحه ٢٣٦ : من الرمية ، يدعون إلى كتاب وليسوا منه في شيء» (٢).
(وَإِذِ ابْتَلى
إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ
الصفحه ٢٥٤ : تقرير كون أهل الكتاب يعرفون أن رسالة النبي صلىاللهعليهوسلم حق وكون ما يأمر به حقا ووحيا ربانيا. كما
الصفحه ٢٧٢ : الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ ما
بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتابِ أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ
الصفحه ٢٧٣ : ما في كتاب الله
من هدى وبينات أن يبينها سواء أسئل أم لم يسأل ، وفي آية سورة آل عمران هذه : (وَإِذْ
الصفحه ٢٨٣ : ءت الآيات
هنا مطلقة كسابقاتها أيضا لتكون شاملة لكل من يكتم كتاب الله. وما أوردناه في سياق
الآيات السابقة من
الصفحه ٣٧٣ : فيه الذين أوتوا الكتاب من قبلهم تتجه للمآرب الباغية التي كانت تغريهم.
وبعبارة أخرى فيها تقرير بأن