الصفحه ٣٥٦ :
النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ) في الآية الثالثة من سورة التوبة التي عنت على ما عليه
الجمهور يوم عرفة
الصفحه ٣٨٩ : ورفيق له أتيا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالا : إن لنا أرقاء وأهلين فعلى من ننفق؟ وأن السؤال
الثالث
الصفحه ٣٩١ :
الثالث جدير بالتنويه من حيث إنه ينطوي على رفع الحرج عن المسلمين في أمر شاق
عليهم مع التشديد والإنذار. ففي
الصفحه ٣٩٦ : أحول ، فنزلت : (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا
حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ)» (٢). وحديث ثالث يرويه
الصفحه ٤١٤ : والتطليقة الثانية. فإذا طلقها مرة ثالثة فلا تحل له حتى تنكح
زوجا آخر على ما جاء في آيات تالية.
٣ ـ وهناك
الصفحه ٤١٨ : أو يسرّحها بإحسان. وإنها لا تحلّ له إذا
طلقها مرة ثالثة إلا بعد أن تنكح زوجا غيره ويطلقها الزوج
الصفحه ٤٢٦ : طَلَّقَها) الأولى في الآية [٢٣٠] عائد إلى الزوج الأول الذي طلق
مرتين. وتعني أنه إن طلقها ثالث مرة فلا تحل له
الصفحه ٤٥٦ : أمرا للمسلمين
بالقتال مما ينطوي فيه تنبيه على عدم التهيب من ذلك خوفا من الموت. والثالثة احتوت
حثا على
الصفحه ٤٥٧ : القتال والإنفاق الذي احتوته الآيات الثانية والثالثة كما هو
شأن الآية الأولى. وبعبارة أخرى إنه جاء تدعيما
الصفحه ٤٦٦ : أن يعلم بالتفضيل وفي هذا نظر ، والثاني أنه
قال ذلك من باب التواضع ، والثالث أنه نهى عن التفضيل في مثل
الصفحه ٢٣٤ : ، ونعت
الجماعة بالذين آتيناهم الكتاب يجعل صرفها إلى أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم غير سائغ. والسياق
الصفحه ١٨٦ : فيها الكتابيون وهم منهم باستشهاد الكتابيين على صحة رسالته استشهادا ينطوي
على الثقة فيهم والتنويه بهم
الصفحه ٢٥٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لا تصدّقوا أهل الكتاب ولا تكذّبوهم وقولوا آمنا بالله
وما أنزل
الصفحه ١٣٠ : هذا على تقرير كون كتاب الله إنما هو هدى لذوي النيات الحسنة
الذين يراقبون الله ويتّقونه ويرغبون في
الصفحه ١٦٦ : كتاب يهود ، قال : إني والله لا آمن يهود على
كتاب. قال فما مرّ بي نصف شهر حتى تعلّمته ، فلما تعلمته كان