الصفحه ١١ : ثانية.
وهما تعقيب بياني على المطلع فيما هو المتبادر من جهة ثالثة ؛ فقد احتوى المطلع
هتافا بالناس ليتقوا
الصفحه ٦٧ :
مناسبة خاصة لنزول الآيتين الأوليين. أما الآية الثالثة فقد روى المفسرون (١) أنها نزلت في سرية من المسلمين
الصفحه ٧٥ : هو ما ذكرناه في الفقرة الثالثة من الشرح إن شاء الله.
والمتبادر كذلك أن
الصلة غير منقطعة بينها وبين
الصفحه ٩١ : ء الله.
(٣) الميزان :
جمهور المفسرين على أن الأول والثاني يعنيان العدل ، والثالث يعني الميزان الذي
يوزن
الصفحه ١٥٠ : الآية الثالثة.
ولقد احتوت السور
المكية تقريرات كثيرة مماثلة ، والمتبادر أن حكمة التنزيل اقتضت تكراره
الصفحه ١٧٤ : الله هو المسيح ابن
مريم أو إن الله ثالث ثلاثة أو إن المسيح هو ابن الله على ما تفيده آيات عديدة
منها
الصفحه ٢٠٦ : للحاضرين شاملة لجميع اليهود.
ولسنا نرى ورود كلمة (فريق) في الآية الثالثة ناقضا لهذا الاحتمال على ضو
الصفحه ٢١٦ : صلىاللهعليهوسلم لأضربنّ عنقه. فقالوا له : ألستم أنتم تقولونها له؟.
وقد روى المفسّرون
(١) في صدد الآية الثالثة أي
الصفحه ٢٣٠ : (١١٩))
[١١٦ ـ ١١٩].
تعليق على الحلقة الثالثة عشرة
من سلسلة الآيات الواردة
في اليهود
في الآيتين
الصفحه ٢٥٦ : ظهر من اليهود ما أيأسه منهم وصار ينتظر وحيا ربانيا
بالتحول. والآية الثالثة والأحاديث والروايات التي
الصفحه ٢٧٨ : ووحدانيته.
والصورة التي
ترسمها الآيتان الثانية والثالثة قوية. وقد تكرر ورودها في سور مكية عديدة
والمتبادر
الصفحه ٢٩٧ : يضع ماله فيها.
وروح الآية
الثالثة وفحواها هما بسبيل منع الضرر من قبل الموصي ببعض ورثته أو تفضيل بعض
الصفحه ٣٢٠ : شعبان (٤).
١٤ ـ هناك أحاديث
تنهى عن الصيام يومي عيدي الفطر والأضحى ، وأيام التشريق أي ثاني وثالث ورابع
الصفحه ٣٢٧ : الثالثة نزلت في مناسبة
قتل مسلم لرجل كافر في الشهر الحرام وعيب الكفار ذلك ، فتضمنت تبريرا حيث قالت إن
الصفحه ٣٤٣ : الحجة. والراجح أن كلمة (يَوْمَ الْحَجِّ
الْأَكْبَرِ) في آية سورة التوبة الثالثة : (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ