الصفحه ١٨٧ : بعض أهل الكتاب
لم يسبقها صراحة بأنهم من بني إسرائيل مع احتمال أن يكون منهم من بني إسرائيل مثل
آيات سور
الصفحه ١٨٩ : وَهُوَ
مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْراجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتابِ
وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَما
الصفحه ١٩٣ : وضمنا.
وقد تضمنت الآيات
ما يلي :
١ ـ لقد آتى الله
موسى الكتاب لهدايتهم وتعليمهم ثم أرسل إليهم من
الصفحه ١٩٦ : ء نعرفه وما هو بالذي كنا نذكر لكم فأنزل الله الآية
: (وَلَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ ...) وعلى
الصفحه ٢٠٣ : » (١).
والمرجح وهو ما
تعضده الروايات أن اسمي جبريل وميكال كانا يذكران في الأوساط الكتابية اليهودية
والنصرانية وأن
الصفحه ٢٠٨ : ونحن نرجح هذا وقد تضمنت الآيتان تقرير
كون اليهود لم يقفوا عند نقض كل عهد ، وعند نبذ كتاب الله وجحود
الصفحه ٢١٤ :
وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ أَلِيمٌ (١٠٤) ما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ وَلا الْمُشْرِكِينَ أَنْ
الصفحه ٢١٥ : ) وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِنْ
الصفحه ٢١٨ : . وطلب اليهود المروي قد حكته إحدى آيات سورة النساء : (يَسْئَلُكَ أَهْلُ الْكِتابِ أَنْ
تُنَزِّلَ
الصفحه ٢٢١ : نطاق
ما أنكره الله على المسلمين. وبناء على ما تقدم فإن السؤال عن ما في كتاب الله
وسنة رسوله من أحكام
الصفحه ٢٣٢ : نَصِيرٍ (١٢٠) الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ
الصفحه ٢٣٨ :
ذريتهما أيضا أمة مسلمة منقادة له وحده. وأن يبعث فيها رسولا منها يتلو عليهم
آياته ويعلمهم الكتاب وكل ما فيه
الصفحه ٢٤٨ : أنزل من قبلهم وبكون إلههم وربهم هو إله
الكتابيين وربهم أيضا وأمر النبي والمسلمين بإعلان ذلك في السور
الصفحه ٢٤٩ : روى البخاري
في سياق الآية الأولى حديثا عن أبي هريرة جاء فيه : «كان أهل الكتاب يقرأون
التوراة
الصفحه ٢٥١ : مِنْكُمْ يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آياتِنا
وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ