الصفحه ١٢٤ : الذي تولّى عمل تدوين المصحف بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوسلم والذي كان من كتّاب وحي رسول الله
الصفحه ١٢٥ :
أبشر بنورين قد
أوتيتهما لم يؤتهما نبيّ قبلك ، فاتحة الكتاب وخواتيم سورة البقرة. لن تقرأ منهما
الصفحه ١٢٧ : البلاد وكانوا يكتبون
مصاحفهم بخطوطهم. وكان يقع تباين في الكتابة وصار الناس في زمن عثمان (رضي الله
عنه
الصفحه ١٣٩ : السابقين الأولين
من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان من
__________________
(١) انظر كتاب
الصفحه ١٥٤ : هذا لا يمنع أن يكون شيء منه قد ورد في أسفار
أو قراطيس كانت في أيدي الكتابيين كما هو شأن ما لم يرد في
الصفحه ١٥٦ :
نحو ما يؤثر عن أهل الكتاب قبلنا. ومثل لنا المعاني في صور محسوسة. وأبرز لنا
الحكم والأسرار بأسلوب
الصفحه ١٥٧ : الملائكة المقربين وهذا الوجه هو الذي يبيّن
اتصال هذه الآيات بما قبلها وكون الكلام لا يزال في موضوع الكتاب
الصفحه ١٦١ : أخرى وهي الكتابيون. ولما كان اليهود هم الفئة الأكبر
عددا والأرسخ قدما والأوسع حيزا ونفوذا في المدينة
الصفحه ١٦٣ : ء
الآيات المكية العديدة التي حكت فرح أهل الكتاب وإيمانهم وتصديقهم واعترافهم بأن
رسالة محمد حق والقرآن منزل
الصفحه ١٦٤ : ء أمّتك من أهل الدنيا كانوا يأمرون الناس بالبرّ وينسون
أنفسهم وهم يتلون الكتاب» (١). وحديث رواه الإمام
الصفحه ١٦٥ : تَقُولُوا
إِنَّما أُنْزِلَ الْكِتابُ عَلى طائِفَتَيْنِ مِنْ قَبْلِنا وَإِنْ كُنَّا عَنْ
دِراسَتِهِمْ
الصفحه ١٦٧ : وأهل نجران من
جزيرة العرب» كآخر وصية له. وروى الإمام أبو يوسف في كتاب الخراج (٢) أن عمر بن الخطاب أجلى
الصفحه ١٦٨ : لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (٥٢) وَإِذْ آتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ وَالْفُرْقانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (٥٣) وَإِذْ
الصفحه ١٦٩ : ما في كتاب الله من بيان وتفريق بين الحقّ والباطل والهدى والضلال.
(٣) ظللنا عليكم
الغمام : جعلنا
الصفحه ١٨١ : : فسر
الكلمة بعض المؤولين بأنهم الذين لا يحسنون القراءة والكتابة. وعزا بعضهم إلى ابن
عباس تأويلا آخر لها