الصفحه ٢٥٥ : البراء أن النبي صلىاللهعليهوسلم لما قدم المدينة صلّى نحو بيت المقدس ستة عشر أو سبعة عشر
شهرا (١) وكان
الصفحه ٢٢٩ : الاتجاه نحو سمت
الكعبة.
وهناك حديث رواه
الخمسة عن جابر قال : «كان النبيّ يصلّي على راحلته حيث توجّهت
الصفحه ٢٥٧ : الاتجاه يكون نحو سمت باب الكعبة أو نحو الميزاب
وأورد ابن كثير حديثين في ذلك منهما واحد أخرجه الحاكم في
الصفحه ٣٣ : الميل. ومعنى الجملة (ومن يرد فيه الانحراف والميل
نحو الظلم والبغي).
(٤) أذّن في الناس
بالحجّ : نادهم
الصفحه ٥٠ : بالمؤمنين الصالحين الخاضعين
له الملتزمين لحدوده المعظمين لحرماته القائمين بواجباتهم نحوه المنفذين أوامره
الصفحه ١٢٠ : (وَيُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ) كان أحدهما يأتيه السائل فيستقل أن يعطيه الثمرة والكسرة
والجوزة ونحوها
الصفحه ١٢٦ : .
والملاحظ أن القول
: إن سور القرآن رتبت على النحو المذكور آنفا أي الطوال فالمئين فالمثاني فالمفصل
ليس دقيقا
الصفحه ١٥١ : السابقة.
وفي الآية التي
تلي هذه الجملة وصف قوي للفاسقين ، ومظاهر فسقهم نحو الله والناس فهم ينقضون عهد
الصفحه ١٥٦ :
نحو ما يؤثر عن أهل الكتاب قبلنا. ومثل لنا المعاني في صور محسوسة. وأبرز لنا
الحكم والأسرار بأسلوب
الصفحه ٢١٦ : الآية [١٠٦] أن المشركين أو اليهود كانوا يغمزون
النبي صلىاللهعليهوسلم ويثيرون الشك في المسلمين نحوه
الصفحه ٢١٩ : أقرب إلى المسلمين دينا هم والمشركون سواء في إرادة الشرّ وسوء النية نحو
المسلمين.
وقد تكون
التنبيهات
الصفحه ٢٢٠ : المسلمين عدم الاهتمام والاغتمام بدسائس
اليهود ومكائدهم ، فعليهم أن يقوموا بواجباتهم نحو الله والناس فهو
الصفحه ٢٢٧ :
المسلمين بتوجيه وجوههم في الصلاة أنى يريدون وأن ذلك كان قبل فرض التوجه نحو
البيت الحرام. ومنها أنها نزلت في
الصفحه ٢٣٩ : أن يكتفى بالقول إنها أوامر ونواه ربانية أمر الله بها
خليله عليهالسلام فأداها على النحو الذي أمره بها
الصفحه ٢٥٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم باتجاهه نحو هذا البيت حينما وصل قد أقرّهم على عملهم.
والروايات لم ترد في الصحاح