الصفحه ٣٥٧ : الْبَخْتَرِيِّ
وَغَيْرِهِمَا :
__________________
(١) قال العلاّمة الطباطبائي قدسسره : « البداء من الأوصاف
الصفحه ٥٠٤ :
أَلْبَسَهُ اللهُ
تَاجَ الْوَقَارِ ، وَغَشَّاهُ مِنْ نُورِ الْجَبَّارِ ، يَمُدُّ (١) بِسَبَبٍ إِلَى
الصفحه ٦ :
ابْتَعَثَهُ (١) ، عَلى حِينِ
فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ ، وَطُولِ هَجْعَةٍ (٢) مِنَ الْأُمَمِ
الصفحه ٩ : ، وَمَنَعَهُمْ جَحْدَ
مَا لَايَعْلَمُونَ ؛ لِمَا (٥) أَرَادَ (٦) ـ تَبَارَكَ وَتَعَالَى ـ مِنِ اسْتِنْقَاذِ مَنْ
الصفحه ١١١ :
أَدْوَمُ (١) عَلى هذَا
الْعَالِمِ الْمُنْسَلِخِ مِنْ (٢) عِلْمِهِ مِنْهَا (٣) عَلى هذَا الْجَاهِلِ
الصفحه ١٥٨ : ، فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ ، ثُمَّ كُذِبَ (٦) عَلَيْهِ مِنْ
بَعْدِهِ ، وَإِنَّمَا أَتَاكُمُ
الصفحه ٢٢٣ : لَاتَغْشَاهُ الْأَوْهَامُ (٤) ، وَلَا تَنْزِلُ
بِهِ الشُّبُهَاتُ ، وَلَا يَحَارُ (٥) مِنْ شَيْيءٍ (٦) ، وَلَا
الصفحه ٣٣٢ :
تَكْوِينِهَا ، لَمْ يُكَوِّنْهَا لِتَشْدِيدِ سُلْطَانٍ ، وَلَا خَوْفٍ مِنْ
زَوَالٍ وَلَا نُقْصَانٍ ، وَلَا
الصفحه ٣٧٣ : سبحانه يعلم في الأزل قبل إيجاد الخلائق حال ما يؤول إليه أحوالهم من
السعادة والشقاوة. انظر : شرح صدر
الصفحه ٥٩٦ :
الْأَمْرُ مِنْ (١) بَعْدِ الْأَمْرِ
، وَالشَّيْءُ بَعْدَ الشَّيْءِ (٢) إِلى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
الصفحه ٦٢٧ :
اللهِ الَّذِي
بَعَثَهُ (١) لِلْعَدْلِ
وَالصَّوَابِ مِنَ الْمَلَائِكَةِ ».
قِيلَ : يَا أَبَا
الصفحه ١٣٩ : (٤) قَلَّ مِنْهُ
خَيْرٌ مِمَّا كَثُرَ ، حَتّى إِذَا ارْتَوى (٥) مِنْ آجِنٍ (٦) وَاكْتَنَزَ (٧) مِنْ غَيْرِ
الصفحه ١٦١ : يَصْنَعْ ذلِكَ بِأَحَدٍ مِنَ النَّاسِ
غَيْرِي ، فَرُبَّمَا كَانَ (٣) فِي بَيْتِي يَأْتِينِي رَسُولُ اللهِ
الصفحه ٣١٩ : يُمْسِكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا وَلَئِنْ زالَتا إِنْ أَمْسَكَهُما مِنْ
أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ
الصفحه ١٢٠ :
الْعِلْمِ
وَصِفَةِ الْحِلْمِ ، قَدْ تَسَرْبَلَ (١) بِالْخُشُوعِ ، وَتَخَلّى مِنَ الْوَرَعِ