الصفحه ١٠١ : » : « مَزْبَد ». ويحتمل أن يكون مفضّل هذا هو ابن « مزيد »
أو « مرثد » المذكور في كتب الرجال. انظر : رجال البرقي
الصفحه ٢٦٢ : بْنِ عِيسى ، عَنْ أَيُّوبَ بْنِ نُوحٍ :
أَنَّهُ كَتَبَ
إِلى أَبِي الْحَسَنِ عليهالسلام يَسْأَلُهُ
الصفحه ٦٠٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يَعْلَمُ مِنَ الْعِلْمِ شَيْئاً لَايَعْلَمُهُ فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ ،
أَوْ
الصفحه ٣١ : مِنَ السَّماءِ مِنْ ماءٍ
فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَبَثَّ فِيها مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ
الصفحه ٢٤٣ : : ذَاكَرْتُ أَبَا عَبْدِ اللهِ عليهالسلام فِيمَا يَرْوُونَ مِنَ (٣) الرُّؤْيَةِ ، فَقَالَ : « الشَّمْسُ جُزْ
الصفحه ٤٥٩ : عَلى رَأْسِ
الرِّضَا عليهالسلام بِخُرَاسَانَ ـ وَعِنْدَهُ عِدَّةٌ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ
وَفِيهِمْ
الصفحه ٦١ : عليهالسلام ، قَالَ : « يَا مُفَضَّلُ ، لَايُفْلِحُ (١) مَنْ لَايَعْقِلُ
، وَلَا يَعْقِلُ مَنْ لَا يَعْلَمُ
الصفحه ١٤٠ :
الْمُعْضِلَاتِ ،
هَيَّأَ لَهَا حَشْواً مِنْ رَأْيِهِ ثُمَّ قَطَعَ بِهِ (١) ، فَهُوَ (٢) مِنْ
الصفحه ١٥٤ :
الْحَقِّ (١) ، وَاعْتِسَافٍ (٢) مِنَ الْجَوْرِ ،
وَامْتِحَاقٍ (٣) مِنَ الدِّينِ ، وَتَلَظٍّ
الصفحه ٣٣٤ : : « لَا مِنْ شَيْءٍ كَانَ ، وَلَا مِنْ شَيْءٍ خَلَقَ مَا
كَانَ » (٢) فَنَفى بِقَوْلِهِ : « لَا مِنْ
الصفحه ٢١١ : ننفيه
أو نشكّ فيه؟ نعم ، هذا التوجّه لا يمكن أن يكون من طرق الحواسّ المحدّدة ؛ لأنّها
لا تؤدّي إلاّ إلى
الصفحه ٥٠٦ : بِعِلْمِهِ ، وَانْتَجَبَهُ لِطُهْرِهِ ؛ بَقِيَّةً مِنْ
آدَمَ عليهالسلام ، وَخِيَرَةً مِنْ ذُرِّيَّةِ نُوحٍ
الصفحه ٥٠٧ :
وَنُفُوثُ (١) كُلِّ فَاسِقٍ ،
مَصْرُوفاً عَنْهُ قَوَارِفُ (٢) السُّوءِ ، مُبَرَّأً (٣) مِنَ
الصفحه ١٤ :
عليْهِ ، فَقَبِلَ
عَمَلَهُ ، وَإِنْ شَاءَ رَدَّ (١) عَلَيْهِ ؛ لأَنَّ الشَّرْطَ عَلَيْهِ مِنَ
الصفحه ٣٩ :
إِذْ
هَدَيْتَنا وَهَبْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهّابُ ) (١) حِينَ عَلِمُوا