الصفحه ٤٣١ : أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ ) (٣) ( وَلَا مُحَدَّثٍ ) » قُلْتُ : جُعِلْتُ فِدَاكَ
الصفحه ٦٤٩ : يُعْطَيَا عِلْمَ مَا
يَكُونُ (٢) وَمَا هُوَ كَائِنٌ حَتّى تَقُومَ السَّاعَةُ ، وَقَدْ
وَرِثْنَاهُ مِنْ
الصفحه ٦٦٧ : عليهالسلام.
والظاهر أنّ في السند الأوّل
من بصائر الدرجات أيضاً خللاً ،
فإنّا لم نجد في الأسناد وكتب الرجال
الصفحه ١٣٢ : كُتُبَهُمْ
وَلَمْ تُرْوَ (١) عَنْهُمْ ، فَلَمَّا مَاتُوا ، صَارَتِ (٢) الْكُتُبُ
إِلَيْنَا ، فَقَالَ
الصفحه ٤٠١ : اسْتَطَاعُوا (٩) أَنْ يُضِلُّوهُ (١٠) ،
__________________
فقد أكثر محمّد بن إسماعيل [ بن بزيع ] من الرواية
الصفحه ١٢٢ : ، قَالَ : « مَنْ حَفِظَ مِنْ أَحَادِيثِنَا أَرْبَعِينَ
حَدِيثاً ، بَعَثَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
الصفحه ٦٩٢ : عليهالسلام ، قَالَ : « مَا مَاتَ (٢) عَالِمٌ حَتّى يُعْلِمَهُ اللهُ ـ عَزَّ وَجَلَّ ـ إِلى
مَنْ يُوصِي
الصفحه ١٢ :
بِالرُّبُوبِيَّةِ وَالْإِلهِيَّةِ ؛ لِمَا فِيهَا مِنْ آثَارِ صُنْعِهِ (٢) ، وَعَجَائِبِ
تَدْبِيرِهِ
الصفحه ٧٢ : السندين.
ويؤيّد ما استظهرناه من صحّة
نسخة « عبدالله » عدم ذكر كتب الأنساب لعبدالرحمن ، في أولاد الحسين
الصفحه ٢٣٠ :
أَحَدٌ ) وَالْآيَاتِ مِنْ سُورَةِ الْحَدِيدِ إِلى قَوْلِهِ : ( وَهُوَ ) (٨) ( عَلِيمٌ
بِذاتِ الصُّدُورِ
الصفحه ١٢٦ :
جَعْفَرٍ (٣) عليهالسلام يَقُولُ وَعِنْدَهُ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ
يُقَالُ لَهُ : عُثْمَانُ
الصفحه ٢٩١ : تَعَالى (٥) : ( وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللهُ ) (٦) » (٧).
١٧ ـ بَابٌ آخَرُ
الصفحه ٥٦٧ :
لصحّته ، لما رآه الناسخ من ورود الرواية في بصائر
الدرجات ، ثمّ تخيّل في بعض الاستنساخات التالية كون
هذا
الصفحه ٣٢١ : ءُ الْحُسْنى فَادْعُوهُ بِها ) (٦) وَلَمْ يَقُلْ فِي كُتُبِهِ : إِنَّهُ الْمَحْمُولُ ، بَلْ
قَالَ : إِنَّهُ
الصفحه ٦٧٠ : ؛ فَلَا نَبِيَّ بَعْدَهُ أَبَداً ، وَخَتَمَ
بِكِتَابِكُمُ الْكُتُبَ ؛ فَلَا كِتَابَ بَعْدَهُ أَبَداً