الصفحه ٥٥٥ : ءِ عليهمالسلام الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ
٦٠١ / ١. عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَبْدِ
الصفحه ٧٠٢ : إِلَيْهِمْ مِنْ رَسُولِ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم (٤) قَامَ عَلِيٌّ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ
الصفحه ٦٥٩ : يَقُولُ : قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللهِ عليهالسلام : مِنْ أَيْنَ أَصَابَ أَصْحَابَ عَلِيٍّ عليهالسلام مَا
الصفحه ٨٧ : قَوْلِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ : ( إِنَّما
يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ ) (٢) قَالَ : « يَعْنِي
الصفحه ٥٥٨ : وقراءة الكتب وحفظها ؛
فإنّ ذلكتقليد ، وإنّما العلم ما يفيض من عند الله سبحانه على قلب المؤمن يوماً
الصفحه ٢٧ : عليهالسلام : « مَنْ كَانَ عَاقِلاً ، كَانَ لَهُ دِينٌ ، وَمَنْ
كَانَ لَهُ دِينٌ ، دَخَلَ الْجَنَّةَ
الصفحه ٢١٦ : اسْتِقَامَتِهِ (١) :
أَنَّهُ كَتَبَ
إِلَى الرَّجُلِ : مَا الَّذِي لَايُجْتَزَأُ فِي مَعْرِفَةِ الْخَالِقِ
الصفحه ٥١٦ :
جَعْفَرٍ عليهالسلام ، قَالَ : « قَالَ رَسُولُ اللهِ صلىاللهعليهوآلهوسلم : مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَحْيَا
الصفحه ٥٥٠ : الظاهر من بعض الأسناد رواية عبدالله بن محمّد عن محمّد بن الحسين
[ بن أبي الخطّاب ]. راجع : بصائر الدرجات
الصفحه ٥٧٥ : مَنْزِلاً إِلاَّ انْبَعَثَ (٣) عَيْنٌ مِنْهُ (٤) ، فَمَنْ كَانَ
جَائِعاً شَبِعَ ، وَمَنْ كَانَ ظَامِئاً
الصفحه ٦١٤ : حُكْمٍ مِنْ حُكْمِهِ بِأَمْرَيْنِ؟ قَالَ
: لَا ، فَقُلْتُ : هَاهُنَا هَلَكْتَ وَأَهْلَكْتَ ». (١١
الصفحه ٧٢١ :
٣
٠
١٩ ـ باب ما فرض الله ـ عز وجل ـ ورسوله صلىاللهعليهوآله من الكون
مع الأئمة عليهمالسلام
٥١٥
الصفحه ٢٥٧ : ءٌ ، أَيُّ فُحْشٍ أَوْ خَناً (٥) أَعْظَمُ مِنْ
قَوْلِ مَنْ يَصِفُ خَالِقَ الْأَشْيَاءِ بِجِسْمٍ أَوْ صُورَةٍ
الصفحه ٣٠٧ : شعره يجد
صريح إقراره بالتوحيد ، واعترافه بالنبوّة ولايجد ذلك إلاّمكابر أو معاند للحقّ ،
وقد كتب جملة من
الصفحه ٣٨٥ : ( بن علان ) ذكر في كتب الرجال ، ليُمكننا تعيين
الصواب في عنوانه ، والمسلّم من أسناده رواية أحمد بن